اقتباسات أحمد دويدار

‫ - كان لا بد لدنيا أن تموت، فهي دمرت حياتي، بل هي تستحق القتل ألف مرة، إنها تزوجت رجلًا أفضل من زوجي، وأنجبت بنتًا وأنا لا أنجب، حياتها كلها أحسن من حياتي، أعطاها الله كل شيء، وأنا كنت راضية وصامتة، لم يكن هناك شيء يعينني على حياتي تلك ويصبرني عليها سوى أسامة، أول رجل أحبه، وأشعر معه أنني أنثى

كيف يريدونني أن أواجه نفسي بحقيقة موت ابنتي وأنا أراها كل يوم! أنا لا أعاني الهلاوس، فأنا أعرف أنها ماتت، لكني رغم ذلك أراها، فهي تعيش بداخلي رغم موتها. وكيف لي بعد الإفراج عني من سجن الزوجية وجَلْبته، أن أضحي بنجاحي وتقدمي في عملي، وأصدر حكمًا يعود بي لحبسي من جديد، بدافع الهروب من صداع القلق والكوابيس؟

«دائمًا ما يرسل القدر إشارات إلينا، تكتمل صورتها باقتراب شظايا التفاصيل، فعلينا أن نجيد ترتيبها وفهمها».

«دائمًا ما يرسل القدر إشارات إلينا، تكتمل صورتها باقتراب شظايا التفاصيل، فعلينا أن نجيد ترتيبها وفهمها».

«لويس أرمسترونغ»

«لا تثق أبدًا في الانطباعات العامة يا بني،

‫ لكن ركز على التفاصيل»

‫ السير آرثر كونان دويل.