اقتباسات بيفرلي إينجل

ويحارب بعض الناس العار بالسعي لتحقيق الكمال، وهذه طريقة للتعويض عن إحساس داخلي بالنقص، ويجري التعليل على النحو الآتي: (مع أنه غير واعٍ): «إذا كان بإمكاني أن أصبح مثاليًّا، فلن أكون موضع عار ثانية أبدًا».

الحرية هي ما تفعله بما فُعل بك.‏

كنتَ مرة جامحًا حرًّا طليقًا هنا؛ لا تدعهم يروّضونك!‏

عندما ترتكب خطأ أو تفشل في تحقيق هدف معين، ذكر نفسك أن قيمتك لا تعتمد على إنجازاتك، وذكر نفسك أن لديك قيمة متأصلة وقيمة؛ إنها ذاتك الأساسية. ‏

«الرحمة هي أعظم ترياق لسم ناقدك الداخلي المَرَضي»

استبدل بصوتك الناقد صوتًا أكثر مودة وإيجابية‏

الصوت الذي تسمعه ليس صوتك، فإنه يخص شخصًا يعيش بداخلك، أحضرته معك في رحلة حياتك. ‏

من الصعب محاربة عدو بؤره الاستيطانية في رأسك.‏

لا يوجد وجع أشدُّ فتكًا من السعي إلى أن نكون أنفسنا.‏

‫ضع المسؤولية حيث يجب أن تكون، ورُدْ إسقاطات والديك

ينبغي ألا نسمح أبدًا لتصورات الآخرين المحدودة أن تعرّفنا.‏

تنشئ الإساءة العاطفية الأبوية قاضيًا سلبيًّا داخليًّا، أو ناقدًا داخليًّا مَرَضيًّا

البديل الحقيقي الوحيد لنقد الذات هو معرفة حقيقة هويتك؛ إذا كان لديك إيمان عميق بأنه لا قيمة لك، يجب أن تكتشف من أين جاء هذا الاعتقاد، ولماذا تعتقد أنه صحيح

غالبًا ما يكون سبب مشكلات تدني احترام الذات، وضعف صورة الجسد، هي الرسائل الأبوية السلبية التي نُقلت بالإساءة العاطفية أو الإهمال أو الاختناق العاطفي

‫‏صوت ناقدك الداخلي هو صوت والديك الرافض؛ صوت المعاقبة والمنع الذي شكل سلوكك بوصفك طفلًا.

إن كثيرًا من الأفكار التي لدينا عن أنفسنا في مرحلة الطفولة تأتي من مصدرين: كيف عاملنا الآخرون، وما قاله لنا الآخرون عن أنفسنا؛ هكذا أصبح كيف عرَّفنا الآخرون هو ما نتصوره عن أنفسنا.

صورتنا الذاتية، هو مجموعة المعتقدات أو الصور التي لدينا عن أنفسنا؛ في حين إن احترامنا لذاتنا هو مقياس مدى رضانا وموافقتنا على مفهومنا لذواتنا

السعيُ للكمال مؤذٍ للذاتٍ من الطراز الأول‏

صوت المعاقبة والمنع الذي شكل سلوكك بوصفك طفلًا، وإذا كانت تجاربك المبكرة معتدلة ومناسبة، فنادرًا ما يهاجمك ناقدك، عندما تكون بالغًا، ولكن إذا تلقيت رسائل قوية جدًّا حول درجة (سوئك) أو (خطئك) بوصفك طفلًا، سيهاجمك ناقدك البالغ تكرارًا وبشراسة.

‫‏السبب الحقيقي لانخفاض احترامك لذاتك، أو صورتك الذاتية ‏ ‫‏السلبية‏ ‫‏ربما يعود السبب الرئيس وراء تدني احترامك لذاتك أو صورتك الذاتية السلبية إلى طفولتك، فبغض النظر عما حدث لك في حياتك، فإن والديك (أو الأشخاص الذين ربوك) لهم التأثير