ليتنا يا صديقي نقرأُ التاريخ للعِبرة والموعظة، ولا نقرأُه تسليةً وملأً للفراغ، فما أكثر ما في التاريخ من عِبر وما أقل ما يعتبر الإنسان.
المؤلفون > رشاد بيبي
اقتباس جديد
معدل التقييمات