اقتباسات زينب الباز

ميريت بتاح اول طبيبه فى التاريخ 👌😃

تزوجت من الدبلوماسي د محمد عبد الحليم محمود الذي توفي عام ١٩٧٩؛ كما عملت أستاذة زائرة، جامعة شارل في براغ، وألقت الكثير من المحاضرات في أمريكا الشمالية والجنوبية، وأوروبا، والشرق الأقصى، وإفريقيا، وخلال عامي ٢٠٠٦ – ٢٠٠٧ شغلت منصب أستاذ كرسي بليز باسكال للأبحاث.

وعلمت بوجود قسمٍ للأثار في كلية الأداب عن طريق جارتها وصديقتها أم الأثريين الدكتورة «تحفة حندوسة» ‫ درست «فايزة هيكل» علم المصريات في كلية الآداب بجامعة القاهرة في الفترة من ١٩٥٦م وكان عدد طلاب الدفعة وقتها ٥ أشخاص فقط، إلى 1960

عطية، تحية، حسين، هدية، بهيجة، فايزة، وأحمد.

‫ تقلد والد فايزة عدة مناصب حكومية رفيعة

وتنوعت أعماله بين السياسة والدين والقصص وأدب الرحلات فمنها حياة محمد، وأبو بكر الصديق، عثمان بن عفان، قصص مصرية قصيرة، مذكرات في السياسة المصرية، سير حياة شخصيات مصرية وغربية، وغيرها، كما ترجم كتبًا عن بيتهوفن، شكسبير، شيلي، وله ٧ أبناء

٢٣ يوليو٢٠٢٠ توفيت«مي عارف قطفان» بعد صراع قصير مع المرض في الإسكندرية بولاية فرجينيا عن عمر يناهز ٩٢ عامًا، تاركةً خلفها إرثًا عظيمًا من العلم كانت تتمنى أن تنهل منه بلادها بصورة أكبر؛ ولكن حالت الظروف دون ذلك فقد كان ما يعكر صفو حياتها ما آلت إليه البلاد من خراب .

بعد أن أنجزت جميع التفاصيل العلمية والتقنية الهائلة على أتم وجه وبأتم نزاهة وتفاني، ومع المباشرة في تنفيذ المشروع في ١٩٨٠، بدأ البعض يتآمرون بشتى الوسائل على تقييد صلاحياتها حسدًا وغيرةً ‫ ولأن المرأة الحديدية «مي عارف قفطان» لا تعرف المساومة،

مي عارف قطفان‏ ‫أم المرصد الفلكي العراقي ‫ هي عالمة فلك راديو عراقية، تدربت في جامعة هارفارد، وقدمت المشورة بشأن إنشاء مرصد أربيل في العراق في السبعينيات، عملت في المرصد الوطني لعلم الفلك الراديوي في ولاية فرجينيا الغربية، لها إسهاماتٌ كبيرة في مجال الفلك.

المؤكد أن العالمة المصرية «إحسان محمود حلمي» بنت أسيوط، تعرضت للظلم والتهميش ولم ينصفها التاريخ، ولولا أزمة شهادة الميلاد ربما ما سمع عنها أحد من الأجيال الجديدة التي يجب أن يتعرفوا على أجدادهم العلماء والمفكرين الذين وهبوا حياتهم لخدمة أوطانهم

٢٠١٤، قررت العودة إلى مصر بعد إلحاح من ابنة شقيقتها أمال صالح بأن تعود إلى وطنها، فوافقت على مطالبها حتى تعيش باقي حياتها في وطنها الأصلي دخلت إلى البلاد بجواز سفرها الأمريكي.

وفي ٢٥ أغسطس من نفس العام، سُلّمت إلى والدها المكلوم نوتةً سوداء صغيرةً كانت تسجل فيها خواطرها، وكانت آخر ما خطته فيها عبارة أدبية تقول فيها «ثم غربت الشمس🌇

في ضواحي كاليفورنيا في ٥ أغسطس ١٩٥٢م، وفي الطريق المرتفع الخطر، ظهرت سيارة نقل فجأة؛ لتصطدم بسيارة «سميرة موسى»، وقفز السائق الهندي من السيارة؛ ليختفي إلى الأبد، ترك السيارة تهوي بسرعة جنونية في منحدر سحيق.

في ضواحي كاليفورنيا في ٥ أغسطس ١٩٥٢م، وفي الطريق المرتفع الخطر، ظهرت سيارة نقل فجأة؛ لتصطدم بسيارة «سميرة موسى»، وقفز السائق الهندي من السيارة؛ ليختفي إلى الأبد، ترك السيارة تهوي بسرعة جنونية في منحدر سحيق.

سافرت إلى الولايات المتحدة للدراسة في جامعة أوكوردج الأمريكية، ولم تنبهر ببريقها أو تنخدع بمغرياتها، ففي خطاب إلى والدها قالت: «ليست هناك في أمريكا عادات وتقاليد كتلك التي نعرفها في مصر، يبدو أن كل شيءٍ ارتجاليٍّ، فالأمريكان خليط من مختلف من الشعوب.

مشروع «القرش» الذي هدف إلى جمع قرش واحد من كل فرد بغرض إنشاء مصنع للطرابيش، وكان الدكتور «علي مشرفة» أحد المشرفين على هذا المشروع، كما انضمت لجمعية الثقافة العامة لمحو الأمية في الريف المصري، كما عملت على مساعدة الأسر الفقيرة

عام ١٩٣٣، ألفت سميرة موسى كتابًا في الجبر بعنوان «الجبر الحديث»، وأهدته إلى معلمها الفاضل «محمد أفندي حلمي» بعد أن طبع منه والدها ٣٠٠ نسخة على نفقته الشخصية ووزّعته بالمجان على زميلاتها، مما يؤكد صدق حدس والدها الذي آمن بموهبتها وعبقريتها ‫.

أظهرت جامعة القرويين صمود و إصرار على المقاومة في الواجهة الفكرية والدينية، حيث دعت إلى الخروج وترديد دعاء «اللهم الطف بنا في ما جرت به المقادير ولا تفرق بيننا وبين إخواننا البرابر»، وذلك عندما استصدرت فرنسا قانون التمييز بين العرب والأمازيغ في المغرب ‫ كما لفت التازي

أول جامعة في أوروبا وهي جامعة ساليرن سنة ١٠٥٠ ميلادية في إيطاليا، ثم أصبحت معروفة بمدرسة نابولي، ثم تأسست جامعة بولونيا للحقوق. ثم جامعة باريس، واعترف بها لويس السابع سنة ١١٨٠

موقعة الزلاقة ٤٧٩هـ؛ ليبدأ عصر الدول الكبرى بالمغرب، ثم لم يزل يوسع، ويجدد، وتزداد أوقافه، أيام دولة الموحدين ودولة المرينيين) ‫ وأكد أن جامعة القرويين تعد أقدم جامعة في العالم، وقد سبقت الزيتونة بتونس والأزهر بمصر، كما أنها تعد أقدم من جامعات أوروبا

٣٤٥، -زناتة هي قبيلة أمازيغية من شمال إفريقيا، استقرت في المغرب والجزائر وتونس وليبيا، في العصور القديمة. ‫ وكانت طريقتهم في الحياة تعتمد على الترحال أساسًا، واستغلوا ضعف الدولة العباسية في القرن الرابع الهجري، وأسسوا الدولة الزناتية على يد أميرها محمد المغاوري