اقتباسات أحمد الطحان

«متزعلوش يصعب عليا زعلكوا وأنا غايب

‫ أنا سبت أكتر شيء هيوجعكوا

‫ لكن سبتكوا حبايب»

نزل علينا اللطف والرحمات

‫ نزلها دلوقتي.. هنا.. أرجوك

من حقي مرة أخيره إني أحضنك

‫ لكن

‫ من امتا باخد حقي بدراعي

الشِعر دايمًا فيه شعور بالعظمة

‫ لكنه أنبل لو شعور بالذنب

سَيبالي دايمًا اختيار محكيش

‫ من خيبتي دايمًا كنت باجي واقول

أنا ممكن أبص في عينك

‫ وأقولك شعر جميل

‫ ف تقومي أكيد مبتسمة

‫ وطبيعي الحلوة تميل

‫ لو غاوية أماكن عالية

‫ ف أنا لسا كتافي تشيل

اتعلمت ب حزني عليكي

‫ واتعلمت في حزني عليكي

‫ إن الحزن نهايته برود

كان فقير

‫ لدرجة إنه مكانش عنده وجهة نظر

‫ مغلطش لكن

‫ كان طيب لدرجة إنه اعتذر

وأنا وانتي في وسط المدينة

‫ مقبوض علينا

‫ بتهمة المشي اتنينات

يكعبلني الحنين

كان طبعًا نفسي أشارك

‫ لكن.. بطلت أنفخ بلالين

‫ علشان اللفظ بيجرح

‫ علشان المعنى مهين

‫ رغم إن الوقت هيسمح

‫ بس أنا أهلي ممانعين

‫ متزعليش

‫ فيه حاجات من كتر ماهي مع الناس

‫ متخيلتش أبدا

‫ إنها مش عندي

احضنيني

‫ حتى لو اتفقنا خلاص إني ضيعت فرصتي الأخيرة

تحضن مين أنا مش موجود

‫ أنا مجرم قتلوه أعوانه

هل فيه مساحة زيادة م التفريط

‫ هل فيه دوافع مقنعة وضرورة

‫ عيل غبي من كتر ما حنيت

‫ لم ألتفت للسلمة المكسورة

وأخاف تربي عينيكي على غيري

‫ وتحبي في غيابي إنه مالهوش حل

افهم لأنك مش ضحية شيء

‫ الحب فعله الحب

‫ انتا الأذى

سافرت ياما بس في مكاني

‫ دلوقتي أول مرة بتفاجئ

‫ «فيه حد غيري في صورة الباسبور»

للناس اللي وقفوا في وسط السِباق عشان يشربوا سيجارة