اقتباسات مارك-أوفه كلينغ

لذا كن حَذِرًا. فحين تُسألُ عن رأيك في كواليتي لاند، فإيّاك أن تجيب بأنّها أرضٌ مميزة. بل استثنائية!

❞ هل سبق لك أن قمت بعمل بلا معنى لسنوات؟ إنه يلتهمك من الداخل. حتى إني ذهبت إلى معالج نفسي، والذي أخبرني بأني لا أعاني من الاكتئاب على الإطلاق! بل فقط حياتي سيئة للغاية". ❝

❞ بيتر طفل وحيد، والسبب في ذلك يعود إلى امتلاك أهله لمقطع فيديو افتراضي- واقعي لولادته. وقد أخبرته والدته: «كلما شعرت برغبة في إنجاب طفل آخر، عرض والدك أمامي مقطع الفيديو. وكان ذلك شافيًا».

⁠‫الذكريات رحيمة، أمّا التقنية فبلا رحمة. ❝

❞ هل هي ديكتاتورية، حتى إن لم يدرك أحد بأنها ديكتاتورية؟ إذا لم يشعر أحد بالحرمان من حريته؟❝

❞ ⁠‫«هل تعرف لماذا يسمّونها ‹الشبكة›»؟ سألته كيكي.

⁠‫تجاهلها بيتر.

⁠‫«لأننا محاصرين بها» قالت كيكي ❝

❞ يريدون أن نكون سعداء لأن الإحباط يقلّل الإنتاجية. وهو في بعض الأحيان خطير ❝

❞ لا يمكن للمرء تعلّم شيء، إلا إذا صادف أمرًا يجهله ❝

❞ هل فكرت يومًا، بأنه قد يكون من النعم، أن لا يعرف المرء تفاصيل شيء ما؟ بأننا نحتاج أحيانًا إلى تلك المساحة من الحرية، التي يمنحنا إيها المجهول؟. ❝

❞ "إنني باقٍ حيث أنا"، هي الفكرة الأولى، وفي بعض الأحيان تكون الفكرة الأخيرة، في حالاتٍ قاتلة. ❝

❞ فالأجوبة لا تأتي دوماً حين يحتاج المرء إليها، ويحدث دوماً أن الجواب الممكن الوحيد هو انتظار تلك الأجوبة.❝

رويات