وفي رأيي الآن، وأنا في نضج منتصف العمر، وأصلي لأجل أن يكون رأيي هذا مسترشدًا بالروح القدس، أن سيرة السقوط لا تقل أهمية عن سيرة القداسة والنجاة إلى فردوس الخلاص؛ لأننا حين نعرف الطريق الذي يُضِل، نتجنبه، ومعرفته مفيدة كما
المؤلفون > مينا عادل جيّد > اقتباسات مينا عادل جيّد
اقتباسات مينا عادل جيّد
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مينا عادل جيّد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من خالد العجماوى ، من كتاب
سقوط أوراق التين
-
❞ يجيء زمان يُجن فيه جميع الناس، وإذا أبصروا واحدًا لم يُجن يُذيعون عنه بأنه مجنون لأنه لا يشبههم. ❝
مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady ، من كتابسقوط أوراق التين
-
❞ قال القديس أنطونيوس: يجيء زمان يُجن فيه جميع الناس، وإذا أبصروا واحدًا لم يُجن يُذيعون عنه بأنه مجنون لأنه لا يشبههم.
كتاب بستان الرهبان ❝
مشاركة من Wessam Ennara ، من كتابسقوط أوراق التين
-
قال القديس أنطونيوس: يجيء زمان يُجن فيه جميع الناس، وإذا أبصروا واحدًا لم يُجن يُذيعون عنه بأنه مجنون لأنه لا يشبههم.
كتاب بستان الرهبان
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz ، من كتابسقوط أوراق التين
-
❞ لو عرف الإنسان ما يُريد، لكان شيئًا لا يُستهان به ❝
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابالأستاذ بشير الكحلي
-
❞ كان وكأنه أعلم الناس بنفسه التي لا تستحق الحب، ومن يحب تلك النفس فهو بالضرورة شخص يستحق الاحتقار. ❝
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابالأستاذ بشير الكحلي
-
وقرب أخي يد دميانة من وجهه وقبَّلها في حنان، وقلت لنفسي: «يا له من مهرطق، يرفض تقبيل يد قدس أبينا راعي الكنيسة وفي المقابل يُقبِّل يد ابنته!
مشاركة من antonios nader ، من كتاببيت المساكين
-
شبه مهرطق أخي هذا، لا يحترم رجال الله ولا يقبِّل يدهم مثلنا، ولا عنده شيء محصن من التفكير فيه، لكن ـ والصراحة حلوة ـ كلامه لا يتحمل العقل مقاومته، ولا سقف يكبح جماحه، وأنا معجب به للغاية
مشاركة من antonios nader ، من كتاببيت المساكين
-
كان يوسف كأمه؛ يعتلي الكحلي عقله ويفرغ فيه طاقته الفكرية كل أسبوع
مشاركة من antonios nader ، من كتابالأستاذ بشير الكحلي
-
كنت أرغب في لو تكون كلمتي التالية على جبل، لأنه هكذا تُقال الكلمات الكبرى، ولكن نظرا لسوء الأحوال الجوية ولأسباب أمنية،
سأقولها هنا ولك أنت وحدك.
مشاركة من Dr. Toka Eslam ، من كتابالأستاذ بشير الكحلي
-
أيديولوجيا تسمح باستيعاب الأقليات الدينية بلطف في نسيج قومي له سقفه وحدوده وضوابطه أو إقصائها منه تمامًا إذا تطلب الظرف التاريخي، أيديولوجيا تدعو للعنف –إذا لزم- باسم النظام الناس في الواقع ملاعين بعيدون عن بلوغ الكمال، لذا فإن القوة هي السبيل الوحيد لجعلهم يتقلدون أماكنهم في اليوتوبيا الكحلية، كتاب يطمح لخلق مجتمع وطني مستنفر متأهب، لا تكفّ قطاعات الشعب فيه عن إظهار حبها للنظام الكحلي الجديد المحترم، ويجد «الإنسان الكحلي الجديد» الشعور بالإنجاز في خدمة نظامه.
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابالأستاذ بشير الكحلي
-
نحن أبناء الجيل الحالي من الطبقة المتأرجحة حصلنا على قدر من التعليم أفضل من آبائنا وتغيّرت أفكارنا عن أفكار جيل آبائنا قرأنا وتمرّدنا وعلى الرغم من ذلك مطلوب منا أن نعيش الحياة بنفس معايير آبائنا أيّ جحيم هذا
مشاركة من antonios nader ، من كتابجزيرة إلخ إلخ
-
وأنا آسف لو تدخّلت في ذلك لكنه مهم، أرجوكم أن نتعلم من هذه العبرة، وأرجوكم أننا قبل أن نخرج جميعًا من منازلنا في كل صباح، فيما بعد، أن نتبرز في منازلنا جيدًا
مشاركة من antonios nader ، من كتابجزيرة إلخ إلخ
-
حطّم اللهُ أسوار القصور التي تفصل الحكام عن شعوبهم، أسوار القصور التي لا تسمح إلا للتقارير المنمقة بالدخول من أبوابها لتوهم الحاكم بأن شعبه سعيد ومطيع، والشعب عمره ما كان مطيعا،
مشاركة من Sylvia Samaan ، من كتابجزيرة إلخ إلخ
-
لأننا لو عرفنا كل الأشياء نصبح آلهة. ونحن لسنا آلهة
مشاركة من سحر ، من كتابجزيرة إلخ إلخ
-
عيالي عيالك يا أُمّ النور، والنبي تنجيهم!
مشاركة من ElDoNz ، من كتابنواحي البطرخانة
-
فالآن أُمُّ مريم ترى أن الكراهية سهلة، الصعب الحقيقي هو المحبة، المحبة تحتاج إلى قلوب قوية وشُجاعة يمكنها أن تغفر، بينما الكراهية لا تحتاج سوى ثلاثة جرامات حماقة.
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابنواحي البطرخانة
-
إن مَن يُعقِّدون الثقافة، ويتحدثون عنها بغموض واستعلاء، هم مُدَّعون لأن المثقف الحقيقي هو مَنْ هضم ثقافته - حتى لو معقدة - ويستطيع أن يُعيد إنتاجها على لسانه بما يناسب أن تُحكَى في حكاية على مصطبة في حوارينا
مشاركة من Bahaa Atwa ، من كتابنواحي البطرخانة
-
الكراهية سهلة، الصعب الحقيقي هو المحبة، المحبة تحتاج إلى قلوب قوية وشُجاعة يمكنها أن تغفر، بينما الكراهية لا تحتاج سوى ثلاثة جرامات حماقة
مشاركة من Sylvia Samaan ، من كتابنواحي البطرخانة
-
❞ وكنت أظن أنها بعد حصة الدين التي تعطيها لنا، تظل تصعد حافيةً على سلالم من سحابٍ أبيض إلى السماء، فتضع هناك مفردات وجهها في أماكنها الفلكية لتستقر حركة الكواكب، وينتظم النظام الشمسي، ثم تبيت ليلتها في السماء، وتعود في صباح اليوم التالي تاركة السماء بلا شمس، والسحابات تائهة بلا مرشد. ❝
مشاركة من Bahaa Atwa ، من كتابنواحي البطرخانة
السابق | 1 | التالي |