اقتباسات آنا كويندلين

❞ وكأنّ كل منّا كانت عاشقة للقراءة، وتعرف تمامًا أنّ الأخرى تشاركها العشق ذاته ❝

❞ القراءة تقع في منتصف الطريق بين الحياة والحلم، فهي تحافظ على وعينا بالكامل، ولكن تضعه تحت تأثير تعويذة عقل شخص آخر ❝

❞ قام أرسطو بتحويل الإسكندر الأكبر إلى قارئ مدمن وعاشق للكتب، مما دفع خليفة الإسكندر، بطليموس الأول، إلى إنشاء أول مكتبة عظيمة في العالم في الإسكندرية، لكن سقراط اعتقد أن الكتب كانت مضيعة للوقت، لأن جلّ ما تستطيعه هو «تذكير المرء ❝

❞ لم أشعر بحبي للقراءة إلى أنْ خشيت أن أفقدها، فكيف للمرء أن يحب التنفس ❝

❞ صديقي المفضل هو الشخص الذي يقدم لي كتابًا لم أقرأه بعد ❝

❞ حبّ الكتب، إنه يجعلك تحلّق في سماء المتعة، طالما هناك نبض في قلبك» ❝

❞ كانت تجد منزلها الأكثر ثباتًا في ثنايا كتبها. وحتى بعد مرور عقود، ❝

❞ تجعلنا القراءة مهاجرين، تأخذنا بعيدًا عن المنزل، ولكنها تمنحنا منازل في كل مكان، وهذا أهم ما في الأمر». ❝

❞ هي تقرأ بنفس الطريقة التي كنت أقرأ بها، كما لو كانت تتضور جوعًا والكتاب خبزها ❝

❞ هناك كتب تصنع لي كونًا موازيًا قد يحدث فيه أي شيء، ❝

❞ وصف كتاب «السفر في أنحاء الكون»، ❝

❞ عندما أقرأ كتابًا، سواءً كان راقيًا أم سخيفًا، يبدو لي أنه على قيد الحياة يتحدث معي» ❝

❞ كان أفضل جزء مني يقبع دائمًا في المنزل، في أنحاء كتاب كنت قد وضعته على الطاولة مفتوحًا لأعرف أين وصلت في القراءة، وشخصياته الخيالية تنتظرني لأعود إليها كي أعيدها إلى الحياة من جديد، فهذا، بالنسبة لي، هو المكان الذي يضم ❝

❞ لا توجد سفينة مثل الكتاب / تأخذنا إلى الأراضي البعيدة / ولا توجد فرس سريعة مثل صفحة / من الشعر الرشيق». ❝

❞ عشت في طيّات أغلفة الكتب التي كانت أكثر واقعية بالنسبة لي من أي شيء آخر في حياتي. ❝

❞ قد نصادف كتابًا دون موعد مُسبق، فإذا به يمسك بيدنا لنحقق المعجزات، ويكشف النقاب عن معجزات جديدة ما تزال أمامنا ❝

❞ ما تزال قصص طفولتي تسكن ثنايا روحي ❝

❞ كان الأمر بذات الروعة التي تسكن خيالي، بل ربما أشد روعة، خاصة الآن عندما أصبح الجزء الأكبر من بقية العالم يبدو قاتمًا ومضمحلاً. ❝

❞ ويتجلّى جزء مهمّ من الأعجوبة الرائعة للقراءة في قدرتها على جعل البشر يشعرون بأنهم أكثر ارتباطًا ببعضهم البعض ❝

❞ «لا يجب طلب الكتب وتزويدها على افتراض أن عملية القراءة شبيهة بالنوم؛ بل لأنها بالمعنى الأسمى تمرين، وكفاح قائم على الرشاقة والتوازن كالجمباز؛ يحثّ القارئ كي يقدّم شيئًا لذاته».

‫والت ويتمان ❝