ولد اسمه هيرين كان بيتسابق مع صاحبه بالسيارات بسرعه عاليه جدا وعمل حادثه في طفله وامها وأخذ 25سنه سجن
المؤلفون > جوستاف فلوبير > اقتباسات جوستاف فلوبير
اقتباسات جوستاف فلوبير
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات جوستاف فلوبير .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من هيا السعدي ، من كتاب
ثلاث قصص
-
وكان يخيل لإيما أن لونًا من الزهو يواتيها من هذه الكتلة من الوجود، فينتفخ فؤادها، وكأن المئة والعشرين ألف قلب -التي تخفق في المدينة- قد نفثت في هذا الفؤاد ما تعمر به من عواطف مشبوهة!
مشاركة من Golden Hair ، من كتابمدام بوفاري
-
كان الكذب ضرورة، بل هواية، بل لذة يحلو المضي فيها إلى درجة أنها إذا قالت إنها سارت في اليوم السابق على الجانب الأيمن من الطريق، وجب على المرء أن يدرك أنها سارت على الجانب الأيسر!
مشاركة من Golden Hair ، من كتابمدام بوفاري
-
لقد أصبحت تدرك مدى ضآلة العواطف التي يبالغ الفن في تصويرها. ومن ثم أخذت تجاهد لتتحول عن أفكارها، وقد قررت ألا ترى في هذا التمثيل - الذي يصور لها أشجانها- أكثر من إنتاج تصويري يمتع الأبصار.
مشاركة من Golden Hair ، من كتابمدام بوفاري
-
ألا قاتل الله النفس البشرية! كم في خباياها من ظلام، وكم في نزوعها من مآس!
مشاركة من TasneemRagab ، من كتابمدام بوفاري
-
يعقب وفاة أي أمرئ-عادة- نوع من الذهول، يتعذر معه إدراك هذا العدم الوافد، وحمل النفس على تصديقه.
مشاركة من TasneemRagab ، من كتابمدام بوفاري
-
وسمعت أربع دقات من ساعة الدير، الساعة الرابعة! ومع ذلك فقد خيل إليها أنها مكثت في مكانها، على هذا الوضع، دهرًا، فإن المشاعر الفياضة التي تبدو كأن لا نهاية لها، قد تضغط في دقيقة، كما يحشد جمع في فضاء صغير!
مشاركة من TasneemRagab ، من كتابمدام بوفاري
-
كم كانت تتوق إلى تلك العواطف الجياشة التي كانت تحاول أن تتصورها على ضوء الكتب!
مشاركة من TasneemRagab ، من كتابمدام بوفاري
-
بيد أن إقدامنا على النيل ممن نحب، لا بد أن يباعد بيننا وبينهم بعض الشيء، فينبغي أن لا نمس أصنامنا المعبودة، لأن طلاءها لا بد أن يعلق بأصابعنا!
مشاركة من TasneemRagab ، من كتابمدام بوفاري
-
ويتباين مزاجها -من مزاج ورع، إلى مرح، إلى ثرثار، إلى صامت، إلى منفعل مشبوب، إلى مستهتر- أيقظت فيه ألف رغبة، وأثارت الغرائز والذكريات
مشاركة من TasneemRagab ، من كتابمدام بوفاري
-
أما عن ذكرى "رودولف" فقد طوحت بها إلى قاع قلبها، فظلت هناك أكثر جلالاً وجمودًا من مومياء ملك في مقبرة أثرية!
مشاركة من TasneemRagab ، من كتابمدام بوفاري
-
وراح خياله يتخبط بين الافتراضات والاحتمالات التي تدفقت عليه، كما لو كان برميلاً فارغًا ألقي في البحر فأخذت الأمواج تتقاذفه!
مشاركة من TasneemRagab ، من كتابمدام بوفاري
-
لماذا يصرخون ضد الرغبات العاطفية؟ أليست هي الشيء الجميل الوحيد على الأرض؟ أليست منبع البطولة والحماسة والشعر والموسيقى والفنون، أو بإيجاز: كل شيء؟
مشاركة من TasneemRagab ، من كتابمدام بوفاري
-
إن المرء لا يلبث أن يلقى السعادة فجأة، يومًا ما، بعد أن يكون قد يئس منها، فإذ ذاك، ينفرج الأفق
مشاركة من TasneemRagab ، من كتابمدام بوفاري
-
"ولماذا يترك المرء نفسه عرضة لأن يثقل عليه الآخرون!
مشاركة من TasneemRagab ، من كتابمدام بوفاري
-
وكأنها تجتاز الحياة ولا تكاد تمسها
مشاركة من TasneemRagab ، من كتابمدام بوفاري
-
اكتشفت فجأة صدعًا في الجدار، جدار قلبها!
مشاركة من TasneemRagab ، من كتابمدام بوفاري
-
كانت تطربه فكرة إنجاب طفل، ومن ثم لم يعد يعوزه شيء آخر، فقد أصبح يعرف الحياة البشرية من بدايتها إلى نهايتها، فكان يتدبرها في خاطره مطمئنًا ساكن النفس!
مشاركة من TasneemRagab ، من كتابمدام بوفاري
-
ما أعذب أن ينتقل المرء بفكره من مضايقات الحياة ليجول بفكره مع شخصيات نبيلة، وعواطف خالصة، وصور للسعادة. إنني - إذ أقيم هنا بمنأى عن الدنيا- أجد في هذا ملهاتي الوحيدة
مشاركة من TasneemRagab ، من كتابمدام بوفاري
-
والساعات تمر متلاحقة ونحن ننتقل - دون أن نتحرك من مكاننا- بين بلدان نخال أننا نراها، وأفكارك تختلط بالخيال لترسم الدقائق، ولتوضح لك معالم المغامرات، إنها تندمج في الشخصيات حتى لتخال أن قلبك هو الذي ينبض تحت ثيابها!
مشاركة من TasneemRagab ، من كتابمدام بوفاري
السابق | 1 | التالي |