اقتباسات محمد مصطفى عرفي

تبدى أن للنجاح ذروة لا يستطيع الإنسان عادة تجاوزها أو الحفاظ عليها..، خمر مسكر لا يتوقف المرء عن إدمانه إلا من رحم ربي وأعطاه القوة اللازمة لذلك..

ما أنعم الفراغ لو كان مصحوبًا بالأمان النفسي والمعنوي..، صحيح أن بقاءك بلا أحداث سلبية أو حتى إيجابية هو في حد ذاته أمر جيد..، فلئن يسير اليوم بوتيرته ويمضي بتدفقه العادي.. لهو بالضرورة نعمة يفتقدها كثيرون..

فعدت إلى منزلي مرهقًا مستسلمًا لنوم عميق مثل هذا الذي ترسله الأقدار رحمة للمكلومين والمهمومين والثكالى كلما ضاقت عليهم الحياة بما رحبت.

فعدت إلى منزلي مرهقًا مستسلمًا لنوم عميق مثل هذا الذي ترسله الأقدار رحمة للمكلومين والمهمومين والثكالى كلما ضاقت عليهم الحياة بما رحبت.

كل سرقة مكتشفة لا بد أنه سبقها وسيتلوها سرقات..، كل كذبة، كل فعل شائن لا بد أنه سبقه ويستتبعه فعل مماثل

سيعم السلام عندما تتوقفون أنتم عن قمع شعب كشمير المناضل البطل..، عندما تتخلون عن سياسات القهر والغصب والاحتلال..، عندما تتخلون عن أوهام أن بإمكانكم إخضاع شعب كشمير بمسلميه..، وقهر إرادة باكستان..، وأقسم لكم وللجميع إن غدًا لناظره قريب، وأن التاريخ لا يعود للخلف أبدًا..، واليوم لن يكون أبدًا كسابقه..

الديمقراطية تحتاج مستوى معينًا من التعليم والدخل.. منح الحرية لجاهل مثل أن تعطي طفلًا في الخامسة قنابل للعبث بها.. أيضًا لا حرية لمن لا يملك قوت يومه.. وملبسه.. لا يمكنك أن تقولي لشخص عار أن بمقدوره الخروج من المنزل..

الفساد موجود وقائم..، ولكن الديمقراطية تصحح أخطاءها بنفسها..

في الواقع إننا نميل، بوعي أو بدون، إلى انتهاج ما يروق لنا.. ما ترتاح له قلوبنا، وينسجم مع حدسنا..، وليس بالضرورة الأحسن والأجود.. فالإنسان لم يكن يومًا –وأظنه لن يكون أبدًا– كائنًا موضوعيًّا، ولكنه مجرد حيوان ناطق..، انطباعي، لا عقلاني.. لو كان كل شيء منطقيًّا.. لكانت الحياة شديدة الملل من دقة معادلاتها الرياضية ونتائجها المتوقعة..

في الواقع إننا نميل، بوعي أو بدون، إلى انتهاج ما يروق لنا.. ما ترتاح له قلوبنا، وينسجم مع حدسنا..، وليس بالضرورة الأحسن والأجود.. فالإنسان لم يكن يومًا –وأظنه لن يكون أبدًا– كائنًا موضوعيًّا، ولكنه مجرد حيوان ناطق..، انطباعي، لا عقلاني.. لو كان كل شيء منطقيًّا.. لكانت الحياة شديدة الملل من دقة معادلاتها الرياضية ونتائجها المتوقعة..

في الواقع إننا نميل، بوعي أو بدون، إلى انتهاج ما يروق لنا.. ما ترتاح له قلوبنا، وينسجم مع حدسنا..، وليس بالضرورة الأحسن والأجود.. فالإنسان لم يكن يومًا –وأظنه لن يكون أبدًا– كائنًا موضوعيًّا، ولكنه مجرد حيوان ناطق..، انطباعي، لا عقلاني.. لو كان كل شيء منطقيًّا.. لكانت الحياة شديدة الملل من دقة معادلاتها الرياضية ونتائجها المتوقعة..

في الواقع إننا نميل، بوعي أو بدون، إلى انتهاج ما يروق لنا.. ما ترتاح له قلوبنا، وينسجم مع حدسنا..، وليس بالضرورة الأحسن والأجود.. فالإنسان لم يكن يومًا –وأظنه لن يكون أبدًا– كائنًا موضوعيًّا، ولكنه مجرد حيوان ناطق..، انطباعي، لا عقلاني.. لو كان كل شيء منطقيًّا.. لكانت الحياة شديدة الملل من دقة معادلاتها الرياضية ونتائجها المتوقعة..

في الواقع إننا نميل، بوعي أو بدون، إلى انتهاج ما يروق لنا.. ما ترتاح له قلوبنا، وينسجم مع حدسنا..، وليس بالضرورة الأحسن والأجود.. فالإنسان لم يكن يومًا –وأظنه لن يكون أبدًا– كائنًا موضوعيًّا، ولكنه مجرد حيوان ناطق..، انطباعي، لا عقلاني.. لو كان كل شيء منطقيًّا.. لكانت الحياة شديدة الملل من دقة معادلاتها الرياضية ونتائجها المتوقعة..

من قال إننا نختار دائمًا الأفضل؟!!.. البشر يتصورون أنهم دائمًا ينحون عقليًّا وعاطفيًّا، شعوريًّا ولا شعوريًّا، إلى أفضل الخيارات المتاحة لهم ويتوهمون أن هذا أو ذاك هو الأنسب والأذكى لهم..، والحقيقة عكس ذلك تمامًا، وإلا ما هو تفسير هذا الكم الكبير من التعاسة والبؤس والحزن في هذا العالم؟..

لا تبذل جهدًا ولا تنبس ببنت شفة ما لم يكن مردودها إيجابيًّا على الأقل بنسبة ترجيح كبيرة عن سلبيتها.. وإلا فقدت طاقتك الثمينة،

الناس هنا يؤدون شعائر الدين..، ولا تنعكس على سلوكهم أو حديثهم ألبتة..

فأنصارها يعتنقون مبدأ أنك إن لم تحمل سلاحًا أو تمارس عنفًا، فإن عدوك لن يجد مبررًا لقتلك أو الاستمرار في قهرك..

فالمال إن لم يتحرك تآكل..، هكذا تعلمت الدرس الأول في دبي..

"قدر أعداءك.. فهم وحدهم من أدركوا أنك أفضل منهم"..

من عاشَرَ قومًا صار منهم..، فكثرة الاعتياد تقتل الدهشة وتحقق الألفة..، والأهم أنها تجعلك قادرًا على التوقع والاستنتاج والتقدير..