اقتباسات محمد حياه

تقابلينه وتحبينه لن تحبيه لأنه مخلوق كامل أو ملاك… لا سوف تحبيه لأنك تريه كاملًا وملاكًا، ضحيتِ بما ينقصه من أجل حبك كما هو ضحَّى بأشياء فيك لأنه يحبك، الحب بدون تضحية ليس حبًّا بل ما يقرب من حالة إعجاب

- أجمل شيء في الحب «التضحية»، نحن بشر والبشر بعيد عن الكمال، كل واحد منا ينقصه شيء يجده في نصفه الآخر الذي يبحث عنه هو الآخر،

فهو يقتل الذكريات الجميلة وتعيش في صدمة الفراق للأبد.

فيجب علينا أن نحترم الراحلين في صمت، برغم صدمة الرحيل فهم جعلوا الذكريات الجميلة تعيش، بعكس من يجهر برحيله أمامك

نقطة هل مَن أُضحي من أجله يستحق تلك التضحية أم لا؟

- أحيانًا لا تنتظر مقابل التضحية التي تقوم بها، التضحية شيء جميل، ولكني أتفق معك في

لست مقتنعًا أن أضحي بشيءٍ من أجل شخص لن تُدر منه منفعة، التضحية بدون مقابل ملموس هو إهدار حق بيّن.

‫ «لا تنخدع بالمظاهر البراقة فهناك الكثير ممن حولك يلبسون الرداء الدَنِس ويرفرفون من فوقك بأجنحة الملائكة»

«كلما كثرت الأسرار كلما تعقدت وتشابكت مع بعضها حتى تخرج كالأسرار المتقاطعة والتي تغزل في النهاية رداء يليق بجهنم»

«الإثم الذي لا يجرح قلب فاعله، فهو إثم آلفه القلب، فاحذر صاحبه فهو شرٌّ يسير على قدمين»

صدمة الغدر من شخص عزيز عليك لا تؤلم فقط بل تقتل إحساس الثقة في من حولك،

❞ «النذل ما زال حيًّا، ولن يتوقف اعتذاره». ❝

❞ كن نذلًا حتى في اعتذارك ❝

❞ إن شهوة الانتقام هي أرقى النعم لدى إبليس فهل ما زلتَ تتصنع البراءة؟ ❝

❞ هؤلاء الشياطين المرتدين الثوب الأبيض وكأنهم ملائكة، متمثلين لجدهم الأكبر إبليس الذي ما إن رفعته الملائكة للسماء وارتدى زي الملائكة، وأحب لقبه الجديد عزازيل الشبيه بألقاب الملائكة وظنَّ حينها أنه ملاك، ولكن عندما جاءت الفرصة لتظهر حقيقته خلع الزي الملائكي ❝

❞ «هناك بشر يملكون شرًا يجعلك تشك أنهم وُلدوا من رَحَم بنات حواء، بل لُفظوا من رَحِم إبليس» ❝

❞ «الإثم الذي لا يجرح قلب فاعله، فهو إثم آلفه القلب، فاحذر صاحبه فهو شرٌّ يسير على قدمين» ❝

❞ ⁠‫«الحقيقة لعنة على لسان الكاذب، ❝

«اقتناعك بشيء أو عدمه لا يثبت عدم وجوده

“الواقع المُر أصدق من الخيال الزائف