اقتباسات أنطونيو مونيوث مولينا

أفترض أن ثمة مدناً يتمّ الرجوع إليها دوماً كما أن ثمة مدناً أخرى ينتهي فيها كل شيء.

إن أغرب الأشياء في هذه الحياة تحدث، دون أن يدركها المرء تقريباً.

لا تُكثر من فترات صمتها وانغلاقها على نفسها، ولتتوقّف عن الرفض الصريح والعدائي لفكرة إنجاب طفل. إذ كانت تقول: «لا أظن أن لدينا الحقّ في جلب أيّ شخص إلى هذا العالم المُروِّع».

«أولئك الذين يرسمون أو يكتبون لا يفعلون سوى مراكمة ماضٍ على أكتافهم، كلماتٍ أو لوحات. أما الموسيقيُّ فيظلّ دائماً في الفراغ. موسيقاه تكفّ عن الوجود في اللحظة نفسها التي ينتهي فيها من عزفها. إنه الحاضرُ الخالص».

إذا كنت تفهمني. من المؤكّد أنك استيقظت ذات صباح وانتبهت إلى أنك لم تعد بحاجةٍ إلى السعادة ولا الحبّ لتحيا بصورةٍ معقولة. إنها لراحةٌ، بالغة السهولة مثل مدّ اليد وإطفاء الراديو.

إذا كنت تفهمني. من المؤكّد أنك استيقظت ذات صباح وانتبهت إلى أنك لم تعد بحاجةٍ إلى السعادة ولا الحبّ لتحيا بصورةٍ معقولة. إنها لراحةٌ، بالغة السهولة مثل مدّ اليد وإطفاء الراديو.

❞ قالت لي: «أرأيت كيف تمطر؟»، فأجبتُها إنها تمطر هكذا دائماً في الأفلام حين يودّع الناسُ بعضهم». ❝

❞ لاحظت أن الأجانب ليس لديهم أدنى وازعٍ يحول دون أن يُلغوا دون إنذارٍ مسبقٍ صداقتهم أو تودّدهم الغزير. ❝

❞ ثمة ذكرياتٌ سهلة وذكرياتٌ صعبة، دون أن يتدخّل في ذلك بُعدها في الزمن، ❝

❞ لو أنك أحببتني أنا لما تركتك تهدرين كرامتك قطّ». ❝

❞ أنت من تبقيني ثابتة، أنت ركيزتي على الأرض!». ❝

❞ ما شعر به هو حزن الحرية الشفيف والصحّي في جوهره ❝

❞ لكنها كانت تعلم أن النجاح يدفع الفنّانين إلى الابتعاد عمّن دعموهم في ظُلمات بداياتهم ❝

❞ عليك أن تفيقي من الأحلام يا بلانكيتا، الطليعة هي السوق!». ❝

❞ موهبة الاستحسان، تعرف كيف تشرح ما تستحسنه والأسباب التي دفعتها إلى استحسانه بقناعة جعلت حماسها معدياً. ❝

❞ الوقاحة التجارية الساخرة التي سُمّيت حداثة في الثمانينيات- البيزنس. ❝

❞ الاحتياج هو ما يجعل المرء خائفاً ومُذعِناً ❝

❞ أنهم حينما وُلِدوا أتوا إلى وادي الدموع، وأن عليهم كسب عيشهم بعرق جبينهم. ❝

❞ أظن أن لدينا الحقّ في جلب أيّ شخص إلى هذا العالم المُروِّع». ❝

❞ فبلانكا يمكنها تخمين كلّ شيء عنه دون الحاجة إلى أن تفتح عينيها، لكن هذه الثقة لم يَبدُ أنها ستتحوّل إلى استهانة وإهمال غريزي وخطير لشخصٍ اعتاد على اعتبار ولاء الحبيب أمراً مفروغاً منه. ❝