❞ لا استقرار هنا، الحالة على الأعراف انتظارية، أما ما فعلته هو أنني لم أفعل شيئًا، لم أجابه الشر. لم أبارز الرذيلة داخلي، رغبت في الجنة دون خوض المعركة الطاحنة التي على إثرها يدخل المرء الجنة أو النار، لقد أخطأتُ واخترتُ أسهل الطرق سبلًا للجنة، فلم يكن لي مكان فيها، فاتجهتُ إلى النار ولم أجد لنفسي مكانًا أيضًا، طُلب مني الانتظار هنا، على الأعراف. ❝
اقتباسات علي قطب
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات علي قطب .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من حنان سليمان ، من كتاب
ملخص ما سبق
-
لِـمَ لا يمكن لأيِّ شخصٍ معالجة ثوابته المحطمة بالسهولة نفسها التي يمكن بها استبدال الزجاج المكسور؟!، سيلقَى مركز الصيانة المخصص لترقيع العقل والروح رواجًا غريب الوصف، لكن حتى يُفتح هذا المكان كيف يمكن معالجة النفس دون وجع.
مشاركة من Fatima ali ، من كتابكل ما أعرف
-
الخيال كان الحل الأمثل للحالة الانتظارية التي مكثت بها لفتراتٍ طوال. هناك حياة أخرى غير واقعية، تتكرر وقتما تريد، تُعاد بتفاصيل مختلفة، حتى ردود أفعالي بها حُرَّة غير مقيدة. والأجمل من ذلك أنه لا مستحيل فيها.
مشاركة من Fatima ali ، من كتابكل ما أعرف
-
كنت دائمًا أتساءل عن فائدة المعرفة طالما لا تقتل بها وساوسك التي تتسبب في ازدياد مأساتك، فقد كان لديَّ قناعة دائمة أن العلم يمنحك اليقين الذي يجعلك تواجه مخاوفك مهما كانت شراستها، إلا أن ثوابتي كلها كانت محضَ خرافةٍ على ما يبدو ،
مشاركة من Fatima ali ، من كتابكل ما أعرف
-
وأكملت إعداد القهوة، شربت فنجاني ساخنًا أكثر من اللازم، إنها الحياة، خشيتك البرودة تدفعك إلى السخونة الزائدة، لن تحصل على الاعتدال أبدًا،
مشاركة من Bahaa Atwa ، من كتابملخص ما سبق
-
لا تأتي الفرص بسهولة وإذا أتت أخذت معها شيئًا،
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابملخص ما سبق
-
إنها الحياة، خشيتك البرودة تدفعك إلى السخونة الزائدة، لن تحصل على الاعتدال أبدًا، وفي هربك من الأشياء ستقع في نقيض أكثر تطرفًا،
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابملخص ما سبق
-
تموت رغبة الإنسان بالمعرفة، حِبَّ امرأةً، اعرفها حق المعرفة وستموت رغبتك فيها، وبالقياس على الموت، بمجرد معرفة موعده فإن أجل الإنسان الحقيقي قد حان.
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابملخص ما سبق
-
أعلم أن الظروف الاستثنائية ليست باستثنائية، بل هي ظروف دائمة، واقعة، مقيمة، نضحك على أنفسنا بقول "استنثنائية"، نرجو زوالها ولا تزول، لا أرغب في أن أكون كأمي التي تعبر عناد الحاضر متطلعة إلى آمال غامضة وراء الأفق، أي آمال وأي أفق!
مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتابملخص ما سبق
-
ه٨٧٦5٣⅜يزنزبرربؤؤؤ٠نطد
ده٧ع٦٣2٠٩٨ مشاركة من Eyad Ahamed ، من كتابملخص ما سبق
-
أود تنبيهك أنه لا استقرار هنا، الحالة على الأعراف انتظارية، أما ما فعلته هو أنني لم أفعل شيئًا، لم أجابه الشر. لم أبارز الرذيلة داخلي، رغبت في الجنة دون خوض المعركة الطاحنة التي على إثرها يدخل المرء الجنة أو النار
مشاركة من Menna Abd Allah ، من كتابملخص ما سبق
-
المغزى من معجزته الفهم، الفهم المطلق للحياة، وإذا فَهِم ارتاح وعرف فائدة وجوده في هذه الحياة، أما أن تعيش كجماد غير مفيد فطريقة فاشلة لدخول الجنة
مشاركة من Mony Omar ، من كتابملخص ما سبق
-
المغزى من معجزته الفهم، الفهم المطلق للحياة، وإذا فَهِم ارتاح وعرف فائدة وجوده في هذه الحياة، أما أن تعيش كجماد غير مفيد فطريقة فاشلة لدخول الجنة
مشاركة من Mony Omar ، من كتابملخص ما سبق
-
- الغبي من يسير في الطريق نفسه مرتين وينتظر نتيجة مختلفة.
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابملخص ما سبق
-
الزائدة، لن تحصل على الاعتدال أبدًا، وفي هربك من الأشياء ستقع في نقيض أكثر تطرفًا، صديق مرح خير من أخ رزين، غانية ظريفة أفضل من زوجة متحفظة، لذا لن تحصل على الكمال ولن ترتاح
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابملخص ما سبق
-
تموت رغبة الإنسان بالمعرفة، حِبَّ امرأةً، اعرفها حق المعرفة وستموت رغبتك فيها، وبالقياس على الموت، بمجرد معرفة موعده فإن أجل الإنسان الحقيقي قد حان.
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابملخص ما سبق
-
هل تعتقد بإتيان يوم يعرف فيه المرء موعد وفاته؟
- سيأتي، لكن تيقَّن وقتها أن المعرفة لن تفيد بشيء.
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابملخص ما سبق
-
أعتقد الخير سهلًا، يكفي ألا تفعل الشر.
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابملخص ما سبق
-
لم أبارز الرذيلة داخلي، رغبت في الجنة دون خوض المعركة الطاحنة التي على إثرها يدخل المرء الجنة أو النار، لقد أخطأتُ واخترتُ أسهل الطرق سبلًا للجنة، فلم يكن لي مكان فيها، فاتجهتُ إلى النار ولم أجد لنفسي مكانًا أيضًا، طُلب
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابملخص ما سبق
-
- ألا ترى مغريات الحياة؟ نحن بشر.. ضعفاء.. خطاؤون إلى حد لا يمكنني وصفه ولا يمكنك تخيله، لم يكتب لنا السمو على أنفسنا إلا لحظات، لولا رحمة اللـه لهلكنا بلا ريب.
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابملخص ما سبق