اقتباسات انوديا جوديث

‫ كن واعيًا بشأن الصور التي تخلق عن حياتك، صورك أو صور الآخرين، هل تعيش على الصور الإيجابية أو السلبية؟ هل تنظر في المرآة وتركز على الدهون الزائدة حول بطنك، أم هل ترى جمالك؟ هل تنظر إلى الآخرين وتركز على ما يفعلونه خطأً، أم تعيد لهم صفاتهم الإيجابية مرة أخرى؟ كان الملوك والملكات يرتدون تيجانًا جميلةً من المجوهرات لأنها كانت تعكس الضوء. عندما تتعلم عكس نور الآخرين، يتم تضخيم ذلك النور. تعلم رؤية وتعزيز الخير هو ممارسة روحية يومية.

الشاكرا السادسة هي المكان حيث تصبح الثنائية متكاملة. فإذا كنت ترى شيئًا على أنه جيدٌ كله، من دون أي ظلٍّ على الإطلاق، أو على أنه شر تمامًا، من دون أي خير، هناك احتمالات أنك لا ترى بوضوح. فلكي ترى شيء

كل ما حجبناه عن شخص يميل إلى خلق مسافة

نجد الحب داخل أنفسنا من خلال الاتصال بحقيقة جوهرنا. فهو يتطلب ضبطًا في الجسم (الشاكرا الأولى)، مما يسمح لتدفق الشعور (الشاكرا الثانية)، ودعم أنفسنا بالإرادة الثابتة (الشاكرا الثالثة)، وبعد ذلك، وبدعم من الشاكرات السفلى، الانفتاح على فسحة الهواء في القلب

⁠‫«إن الشخص القائم على العار سيأخذ الحيطة من عرض نفسه إلى الآخرين، ولكن الأمر الأكثر أهمية، سوف يحتاط من عرض نفسه لنفسه».

⁠‫جون برادشو

غيّر كل ما يتوجب عليك القيام به إلى «اختيار» ولاحظ كيف تشعر. يمكنك حتى وضع «اختار لأن…» كما هو الحال في «اختار دفع فواتيري لأنني أريد الحفاظ على سجل ائتمان جيد»، «اختار أن آكل أفضل لأن ذلك يجعلني أشعر أنني اسعد

تنبع القوة من إرادة شخصية واضحة ومتعمدة، إرادة ليست قوية لدرجة أنها تسيطر على الآخرين، ولكنها ليست ضعيفة بحيث يهيمن عليها الآخرون

الهوية العاطفية

⁠‫«لا يمكننا تخدير المشاعر بشكل انتقائي. فعندما نخدر المشاعر المؤلمة، فإننا نخدر أيضا المشاعر الإيجابية

⁠‫«ثمة حكمة في جسدك أكثر من أعمق فلسفة تتبناها».

⁠‫فريدريش نيتشه

«ثمة حكمة في جسدك أكثر من أعمق فلسفة تتبناها».

على ضوء هذا يكون تعريفي للشاكرا:

‫ مركز تنظيم لاستقبال واستيعاب والتعبير عن طاقة قوة الحياة.

فالشاكرات تجعلنا نلامس طبيعتنا السماوية - السرمدي الكائن في الداخل، والذي يمكن أن يجعلنا ثابتين في أزمنة التغيير.

فلقد مررت بتغيّرات عميقة في وعيي، وقد أصبحت الألوان أكثر زهوًا وأصبحت روحي أكثر خفة،