اقتباسات غادة كريم

❞ الأربعينات هي إعادة الثلاثينات برائحة النضج ❝

❞ تذكر أن تدعو دعوة صادقة بين السماء والأرض ❝

❞ صديقتي تحكي لي أن أباها دومًا يقول أمام المشكلات «ويخلق ما لا تعلمون» كناية عن أن الله لديه خطة ❝

❞ الروح لا تستكين إلا بالحب ❝

❞ دائمًا كنت أفكر في الانتقام، لكن اكتشفت أن الزمن من خلف ظهري يحقق «العدالة «، وهو الانتقام الأروع دائمًا ❝

❞ كلما نضجت أكثر صرت تعرف كيف تصنع سعادتك بنفسك. ❝

❞ تعلمي إعداد سعادتك بنفسك كفنجان قهوتك الصباحي ❝

❞ «لا أريد من الحب غير البداية» ❝

ليس البعد وحده ما يهدم العلاقات، أحيانًا القرب يضرها أكثر

❞ تبدو كل التفاصيل مرهقة حتى نسردها لأذن على الهاتف؛ فنتخفف من أن نحملها وحدنا وتتطاير خارجنا لتتلاشى فى فضاء مريح، وتتحول لحظة سرد الضجر إلى متعة خاصة وهى "المشاركة ❝

❞ جلستُ أتذكر ما مضى من عمرى ومن مضوا، هؤلاء الذين كانوا بجانبى يومًا ورحلوا وتألمت، وتأملت حياة الآخرين، من منهم استيقظ اليوم مستوطنًا أحضان هذا الذى كان أمس يستمتع بدفء قلبه، لا أحد يبقى، كلنا نسقط من أعلى أغصان شجرة ❝

ما زلتُ أبحث عن شيءٍ حين ضاعَ ضيّعني .

❞ لأن الطريقة الوحيدة لمحو ذكرى سيئة أن تزرع أخرى جيدة مكانها في عقلك ❝

❞ في الغالب أنتي هربانة من ملل الجواز ومسئولية العيال في حدوتة حلوة وهتمسخ، وعايشة موهومة إن الضفة الأخرى من النهر أكثر اخضرارًا لحد ما يتكسر قلبك وتفوقي.

⁠‫ما تهديش بيتك على أوهام. ❝

❞ كل التغييرات في الحياة قابلة للحب أو الكره من خلال طريقة طهي عقلك لها، وتقديمها لقلبك على طبق معد باحترافية للاستمتاع أو العقاب. ❝

❞ شاء القدر أن يجدل علاقتنا ويجعلها تتحول من صداقة عميقة بالزمن إلى حب يصالح به ماضينا الحزين، وتتحقق مقولة ثومة في أغنية أنت عمري:

⁠‫«صالحت بيك أيامي سامحت بيك الزمن».

⁠‫هذا هو حقا المفعول السحري للحب. ❝

❞ ولكن يبقى الجنس هو الكيمياء الحقيقية، يبقى الأسمنت لأي علاقة حب بين رجل وامرأة.

⁠‫يبقى «السكن»، فإما أن تستكين روحك وجسدك أو تنفر بشدة.

⁠‫كيمياء الجسد شيء ساحر، تتقارب الأجساد والأنفاس وتعلو ضحكات البشر، وينخلع برقع الحياء، ويشعرالإنسان أن الكون فارغ سوى ❝

❞ ليس البعد وحده ما يهدم العلاقات، أحيانًا القرب يضرها أكثر، ❝

«ما تفكر به.. تصبح عليه» غاندي

لمجرد أن طريقي مختلف لا يعني إني ضائع.