اقتباسات نهى بهمن

لا بد أن يأتي لها يوم،

‫ مهما بدت البيوت الرميلة متماسكة

‫ دقيقة التفاصيل،

‫ أن تنهار بفعل الهواء والملح

‫ طلبت الحماية من رجولته العظمى

‫ وكنت قد قرأت في جريدتي صباح ذلك اليوم

‫ أن القوى العظمى

‫ لا تعمل سوى لمصالحها

‫ وتحالفاتها المثمرة

‫ تحالف جسدي مع جسده في ذات الصباح

لا تنتهي صلاحية حماقة المغامرين

‫ ولا تمل أجنحتهم مداعبة السماء

‫ ولا تكسر أعناقهم عند السقوط

لا تنتهي صلاحية حماقة المغامرين

‫ ولا تمل أجنحتهم مداعبة السماء

‫ ولا تكسر أعناقهم عند السقوط

لا تنتهي صلاحية حماقة المغامرين

‫ ولا تمل أجنحتهم مداعبة السماء

‫ ولا تكسر أعناقهم عند السقوط

ربما أسقط من جديد

‫ ولكني مثل القطط

‫ أجيد فن الالتواء في اللحظات الأخيرة

‫ والمشاكسة.

أنت تصنع المعجزات

‫ فأنا اليوم بجناحين.

ترفض أن أحدث صديقتي عن معجزاتك

‫ ‎عن قدرتك على إحياء الموتى

‫ ‎وهي من شهدتني جثة هامدة قبلك

‫ ‎تلك المساحات الشاسعة في حضورك

‫ ‎والحرجة أوقات الغياب

‫ ‎قدرتك على تعطيل الجاذبية

‫ ‎وتسخير الفراشات

تسكن في عيني اليمنى فراشة ملونة

‫ وفي اليسرى شيطان تائب

‫ أحب فراشتي وشيطاني

تسكن في عيني اليمنى فراشة ملونة

‫ وفي اليسرى شيطان تائب

‫ أحب فراشتي وشيطاني

أن الطعنات قد لا تقتل ولكنه التوقيت القاتل.

أن الطعنات قد لا تقتل ولكنه التوقيت القاتل.

خبروني أن على المرء حماية قلبه

‫ وأن توقيت حدوث الأشياء

‫ أهم من الأشياء نفسها

‫ وأن بعض القوانين قد وضعت لخرقها

سوف أتأكد في المرة القادمة

‫ التي أحاول فيها صفع بابي في وجه أحدهم

‫ أنني لم أترك قلبي في الجهة المقابلة

أريدك إلى جواري

‫ وودت فقط أن أخبرك

‫ أنني ومنذ ذلك اليوم

‫ حين أنظر إلى مرآتي من دونك

‫ لا أبصر شيئًا على الإطلاق.

مع كل قُبلة طَبعها أبي فوق كفي الصغيرة

‫ نبتتْ زهرة

‫ جعلتني فتاة مميزة

‫ ذات رائحة مميزة

‫ وعيون في اتساع قلبه

‫ وهو يستمع إلى صوت نجاة الصغيرة

فقدت أرواحي السبعة

‫ ولكني ولسبب لا أعلمه

‫ ما زلت قادرة على الضحك والبكاء

أحترف الانحراف في اللحظات الأخيرة

‫ لا تتوقع الطرق اتجاهاتي

‫ فتنفلت من تحت أقدامي،

‫ ولأن جميع الطرق تؤدي إلى جسدي

‫ تعلّمت الطيران

أحترف الانحراف في اللحظات الأخيرة

‫ لا تتوقع الطرق اتجاهاتي

‫ فتنفلت من تحت أقدامي،

‫ ولأن جميع الطرق تؤدي إلى جسدي

‫ تعلّمت الطيران

أحترف الانحراف في اللحظات الأخيرة

‫ لا تتوقع الطرق اتجاهاتي

‫ فتنفلت من تحت أقدامي،

‫ ولأن جميع الطرق تؤدي إلى جسدي

‫ تعلّمت الطيران

أقبّل قهوتي قُبلات ناعمة

‫ وأغازلني في المرآة

‫ ثم أحبني، وأحبني من جديد..

‫ وأخرج إلى العالم حاملة ذات النصال في قلبي

‫ وأجدني وحدي هناك رغم ذلك الزحام