اقتباسات نهى بهمن

إننا في حاجة إلى محرض على أن نختار في نهاية الأمر ما يشبهنا ويشبه حياتنا شديدة الخصوصية والتي لا تشبه أحد سوانا.

أنت سلاح ابنك الأول في مواجهة التنمر خاصة إذا كان يعاني من مشكلة ظاهرية، وأنت درع الأمان الحقيقي من السهام التي توجه له بألسنة الجهلاء إن ثقة الطفل في نفسه تبدأ من أبويه وتنتهي بهم وأنا قد رزقني الله بأبوين

❞ لا تسمح لكل ما ترى وتسمع وتقرأ بالدخول إلى عقلك لا تتخم عقلك بكل ما يمر عليك في يومك وتعلم الانتقائية الفكرية والذهنية وحينها لن تصدق كل ما تسمع ولا حتى كل ما ترى سوف تنتقي ما يفيدك وما يضيف إلي شخصيتك ويُبهج يومك.❝

‏❞ لا يخفى علينا أن صناعة الإعلام بصفة عامة هي في الأساس صناعة العقول وتحديد التوجهات وتكوين تكتلات الرأي العام. وأنها أصبحت مؤخراً السلاح الأول في حرب العقول والهوية ❝

‏❞ عليك أن تعي أن الناس يختلفون في توجهاتهم، ومعتقداتهم، وتعليمهم، وثقافتهم وجميعها عوامل قد تؤثر على الطريقة التي يستقبلون بها آراء الآخرين. ❝

‏❞ لتعلم أن السوشيال ميديا حقل ألغام عليك السير فيه بحذر، فسواء كنت ستعمل في التدوين أو الترويج الشخصي أو الترويج لسلعة عليك أن تزن كلماتك بميزان من دهب، لأن الكلمة مثل الرصاص إذا أطلقتها حتى ولو قمت بحذف البوست بأكمله أو التعليق فويلك من المتربصين بالسكرين شوت! ❝

‏❞ إن المقارانات هي العدو الأول للفرحة وشكل من أشكال العنف الذاتي والعنف تجاه الآخرين، ولا يخفى علينا جميعاً أن العنف النفسي أشد إيلاماً من العنف البدني كما أنه يترك ندوباً وآثاراً لا تشفى ❝

❞ يمكنك قياس نجاحك في العمل بنسب أخرى تتمثل في مقدار الصحة النفسية التي تتمتع بها، ومقدار الصحة البدنية التي تتمتع بها، ومقدار الوقت الحر الذي تمضيه برفقة أسرتك، ومقدار استمتاعك بما تعمل. ❝

‏❞ وعليك الإدراك عزيزي أن العمل بذكاء أهم من العمل بجدٍ مفتقر إلى الذكاء وأن السعي والمثابرة تعني حتمية الوصول لا تصدقهم حين يقولوا لك عكس ذلك. ❝

‏❞ حين تركض سنوات عمرنا يجب علينا أن نتوقف عن الركض معها لنعيد تقييمها ونعيد تقييم أنفسنا فيها ففي كل عام نكتسب معرفة جديدة عن كل شيء حولنا ولكن الأهم على الإطلاق هو ما نكتسبه من معرفة عن أنفسنا وفهمنا لها ودائماً ما نجد أن هناك مرحلة عمرية فاصلة في ذلك الإدراك والتحول. ❝

❞ قبل أن تخطو خطوة واحدة في أي طريق اعرف نفسك أولاً تمام المعرفة ولا تخشى التجربة حتى تتعرف على شغفك الحقيقي ❝

‏❞ ولعل أكثر الناس نجاحاً في حياتهم الشخصية والمهنية على حد سواء هم أولئك القادرين على اتخاذ قرارات واضحة وبخطى ثابتة نحو ما يريدون مع القدرة على تحمل العواقب أياً كانت والتعامل معها. ❝

❞ إن أغلبنا يمضي قسطاً لا بأس به من عمره وهو لا يعرف نفسه ولا يعرف ماذا يريد حقاً لا يعرف ماذا يحب وماذا يكره، لا يعرف الشكل الذي يريد أن تكون عليه حياته، لا يعرف ماذا يريد أن يدرس وكيف يرغب أن تكون حياته المهنية ❝

❞ لا يخفى علينا جميعاً أننا نعيش في مجتمع ضاغط يدفعنا إلى العيش في قوالب معلبة وأنماط متكررة نتشابه فيها بعضنا البعض …وقد يجد المختلف فيه نفسه منبوذاً ويعيش صراعاً وصدامات حتى يتم قبول اختلافه. ❝

‏❞ فإننا لا نكبر حقاً إلا حين نفقد ذلك الطفل الداخلي الذي يركض بداخلنا. ❝

‏❞ أنه ليس العبرة بحجم الانتشار ولكن العبرة بفعالية الانتشار ❝

‏❞ يشعر الانطوائيون أنهم يصبحون أكثر إبداعاً وإنتاجاً وارتياحاَ وانطلاقاً عندما يكونون في عزلة في بيئات هادئة. ❝

❞ قد تكون أسوأ المفاهيم المغلوطة عن الشخص الانطوائي هي أنه شخص خجول شديد الحساسية وغريب الأطوار، ولكن هذا الفهم بعيد كل البعد عن حقيقة ذلك الشخص الرائع! ببساطة، الانطوائي هو شخص يكتسب الطاقة ويعيد شحن طاقته من خلال قضاء بعض الوقت وحده. ❝

‏❞ المواقف لا زالت حية في الذاكرة واستغرق تجاوزها بذل كثير من الجهد على نفسي. ❝

‏❞ أنت سلاح ابنك الأول في مواجهة التنمر خاصة إذا كان يعاني من مشكلة ظاهرية، ❝