حَزينٌ أنتَ رُبّما، لكِنْ، متَى كانَ لمثلِكَ أن يضيقَ بصدِيقٍ مُخلِصٍ وذَكَيٍّ كالحُزْنِ.
المأسَاةُ، لا تكمنُ سِوَى فِي ذلكَ الهُدُوءِ الذي سوفَ يَحِلُّ بكَ فجأةً، ويُراكِمُ نفسَهُ فِي زَوَايا البَيْت، حينَ ترجِعُ وَحْدَكَ من المقَابِر.
المؤلفون > عاطف عبد العزيز
عاطف عبد العزيز
05 مراجعة