هذا ما كان الفيلسوف آلان وات يشير إليه باسم «القانون التراجعي»… أي فكرة أنك كلما سعيت إلى أن يكون إحساسك أفضل طيلة الوقت كلما تناقص رضاك
المؤلفون > مارك مانسون > اقتباسات مارك مانسون
اقتباسات مارك مانسون
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مارك مانسون .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من نجد ، من كتاب
فن اللامبالاة : لعيش حياة تخالف المألوف | The Subtle Art of Not Giving a F*ck
-
تكون شديد القلق طيلة الوقت بخصوص ما يتعلق بفعل الشيء الصحيح إلى حد يجعل قلقك هذا مصدر قلق جديد لك.
مشاركة من نجد ، من كتابفن اللامبالاة : لعيش حياة تخالف المألوف | The Subtle Art of Not Giving a F*ck
-
❞ ينتج عن هذا أن عثورك على شيء هام له معنى حقيقي في حياتك قد يكون أفضل طريقة لاستخدام وقتك وطاقتك. وهذا لأنك إذا لم تجد ذلك الشيء الذي له معنى حقًا، فإن اهتمامك سوف يتجه إلى أشياء لا معنى لها ❝
مشاركة من عبدالله ، من كتابفن اللامبالاة : لعيش حياة تخالف المألوف | The Subtle Art of Not Giving a F*ck
-
❞ إذا وجدت نفسك، على نحو متكرر كثيرًا، تمنح اهتمامًا أكثر مما يجب لأشياء ثانوية تسبب لك الانزعاج (صورة صديقتك الجديدة على فيسبوك؛ وكم تضعف البطاريات الصغيرة سريعًا في جهاز تحكم التلفزيون؛ وتضييع فرصة جديدة لشراء عبوتين من معقم الأيدي بثمن ❝
مشاركة من عبدالله ، من كتابفن اللامبالاة : لعيش حياة تخالف المألوف | The Subtle Art of Not Giving a F*ck
-
❞ تأتي السعادة من حل المشكلات. الكلمة المفتاح هي الحل ❝
مشاركة من فواز ، من كتابفن اللامبالاة : لعيش حياة تخالف المألوف | The Subtle Art of Not Giving a F*ck
-
كثيرًا ما يأتي النجاح والتطور الذاتي مترافقين معًا. لكن هذا لا يعني بالضرورة أنهما شيء واحد.
-
بالاستحقاق حتى نعوّض عن هذه المشكلات. يظهر هذا الشعور بالاستحقاق من خلال واحد من الشكلين التاليين:
1 - أنا شخص رائع، وأنتم عاجزون ولا قيمة لكم جميعًا. وهكذا، فأنا أستحق معاملة خاصة.
2 - أنا عاجز ولا قيمة لي، وأنتم جميعًا رائعون. النتيجة: أنا أستحق معاملة خاصة
-
إن ما يقرر نجاحك ليس «ما تريد أن تستمتع به؟» بل إن السؤال الصحيح هو: «ما الألم الذي أنت راغبٌ في تحمّله أو قادرٌ على تحمّله؟» إن الطريق إلى السعادة دربٌ مفروشة بالأشواك والخيبات.
-
هذا هو ما ندعوه بـ«النضج». وهو شيء لطيف عليك أن تجربه في وقت ما. النضج هو ما يحدث عندما يتعلم المرء ألّا يهتم إلا بما يستحق اهتمامه وكما يقول بانك مورلاند لشريكه المحقق ماكنولتي في مسلسل «The Wire»… (لا أزال أشاهد هذا المسلسل على الإنترنت): «هذا ما تحصل عليه عندما تهتم بأمر ليس من شأنك أن تهتم به».
-
ليست المتعة سببًا للسعادة؛ بل هي أثر ناتج عن السعادة. إذا كانت لديك بقية العناصر (القيم والمعايير الأخرى)، فسوف تأتي المتعة بشكل طبيعي باعتبارها نتاجًا ثانويًا.
-
إذا كنت راغبًا في تغيير نظرتك إلى مشكلاتك، فإن عليك أن تغير ما تعتبره ذا قيمة كبيرة و/أو ما تقيس به نجاحك أو فشلك.
-
قد تتغير أحاسيس الناس وأفكارهم، لكن القيم العميقة والمعايير التي يمكن أن يجري تقدير هذه القيم بها، تظل هي نفسها.
-
ليست النسبة الكبرى من الحياة الحقيقية استثنائية بأي معنى من المعاني؛ بل هي عادية تمامًا.
-
تفسير كل شيء في الحياة على نحو يجعلك ضحية دائمة لما يحدث من حولك يتطلب قدرًا من الأنانية لا يقل عما تتطلبه الحالة المعاكسة.
-
فكل ما يمنحنا إحساسًا طيبًا سيجعلنا، لا محالة، نعيش إحساسًا سيئًا أيضًا. وما نربحه هو أيضًا ما نخسره. وما يخلق تجاربنا الإيجابية هو ما يحدد تجاربنا السلبية.
-
السعادة تتطلب نضالًا من أجلها. إنها ثمرة مصارعة المشكلات.
-
كلما كان الألم أكثر عمقًا، كلما ازداد إحساسنا بالعجز أمام مشكلاتنا وكلما ازداد شعورنا الباطل بالاستحقاق حتى نعوّض عن هذه المشكلات.
-
إذا لم يكن لدى الشخص مشكلات، فإن عقله يبحث تلقائيًا عن طريقة لاختراعها
-
لا تستطيع الهروب من نفسك فأنت موجود حيثما ذهبت
-
كل ما له قيمة في الحياة يجري كسبه من خلال التغلب على التجارب السلبية التي ترافقه. وأيّ محاولة للهروب من السلبي، أو لتجنّبه، أو لإسكاته، أو لقمعه، لن يكون لها إلا أثر عكسيّ.