في طفولتي كنت أتخيل جدي رجلاً من عالم آخر، كأنه محبة عظيمة هابطة من السماء، وكأنه قوة لا تنكسر.
المؤلفون > شهد الراوي > اقتباسات شهد الراوي
اقتباسات شهد الراوي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات شهد الراوي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من Aya Hussein ، من كتاب
فوق جسر الجمهورية
-
الإنسان يحتاج الذين تعود عليهم. شيء ما بداخلنا ينمو مع الوقت هو ألفة الوجوه. نقول لبعضنا «البارحة كان مكانك خالياً».
مشاركة من Aya Hussein ، من كتابفوق جسر الجمهورية
-
وجدت نفسي تحدثني برغبة القفز نحو مصطفى ومعانقته. بعض الناس، وفي لحظات عابرة، يستحقون أن نعانقهم عشرين ألف سنة دون أن نشعر بالاكتفاء
مشاركة من Aya Hussein ، من كتابفوق جسر الجمهورية
-
والآن هل عرفتِ لماذا أصور الساحة فارغة، لأن الناس ليسوا أشياء ويحق لنا تصويرهم، حتى إنني أخفي كاميرتي، لا أريد أن يعتقد الناس أنني أصورهم (فتح الحقيبة ووضع فيها الكاميرا بعد أن طواها بقماشة سميكة مخصصة لهذا الغرض) لن أصور
مشاركة من Aya Hussein ، من كتابفوق جسر الجمهورية
-
سعادتنا هي ما يتوقعها الناس عنا وكذلك تعاستنا. هل نسيتِ الأميرة ديانا، فهي امرأة جميلة ولديها زوج هو أمير من سلالة عائلة ملكية وعندها ولدان وسيمان بالإضافة إلى أن عمتها الملكة إليزابيث وليست عمتي أم إبراهيم!
مشاركة من Aya Hussein ، من كتابفوق جسر الجمهورية
-
الذكريات التي تأتي من طفولتنا تكون بصحة جيدة. تبرق في خيالنا قوية ومضيئة وتجرح الحاضر وتحتل مكانه. فهي ليست مجرد أحداث نتذكرها، وإنما أشياء حدثت ذات مرة وتريد أن تحدث مجدداً، ولأننا لا نعرف كيف تحدث مرة أخرى نسميها ذكريات.
مشاركة من Aya Hussein ، من كتابفوق جسر الجمهورية
-
الغزل في بغداد شيء خاص، خجول وبسيط وفيه لغة ساحرة. هل تعرفين ما هي أول جملة غزل سمعتها في حياتي:
- اشتعلوا أهلك على هاي العيون.
مشاركة من Aya Hussein ، من كتابفوق جسر الجمهورية
-
كم هو جميل أن أتسكع مثل مراهقة مرة أخرى. كنت أسرق منك مراهقتك وأضعها على وجهي. أسرق منك حماسك للحياة وأضعه في قلبي. وكنت أخاف من شرودك وقلة التركيز.
مشاركة من Aya Hussein ، من كتابفوق جسر الجمهورية
-
ما كان يحزنني يا صغيرتي هو أنك طيبة وتندهشين لأبسط الأشياء. تفتحين عينيك على اتساعهما عندما تسمعين قصة أو حدثاً عادياً. هل تريدين أن أقول لك رأيي بصراحة؟ كنت ساذجة وبشيء خفيف من عدم التركيز، تعيشين قصصاً كثيرة في خيالك،
مشاركة من Aya Hussein ، من كتابفوق جسر الجمهورية
-
أقصد في الزمن الذي يخاف فيه الناس من بعضهم يخلطون كوابيسهم مع الواقع.
مشاركة من Aya Hussein ، من كتابفوق جسر الجمهورية
-
ممتع و مشوق
مشاركة من Emad Alebady ، من كتابفوق جسر الجمهورية
-
الخجل ليس صفة دينية أو تربوية أو مبدأ أخلاقي، إنه من هبات الوجود التي تمنعنا من ارتكاب الفظائع بحق غيرنا.
مشاركة من Albert Yakoub ، من كتابساعة بغداد
-
أول إعجاب يتقدم به أحدهم نحوك، هو الإعجاب الحقيقي الذي يولد بلا تاريخ، هو المباغتة غير المتوقعة التي نستقبلها كما هي من دون استعداد، ونحتفظ بذكراها إلى الأبد.
مشاركة من Albert Yakoub ، من كتابساعة بغداد
-
نعم أنا أخاف، أخاف كثيرًا من الحرب، أخاف حتى من بياناتها وأغانيها وموسيقاها وقصائدها الحماسية، فكيف لا أخاف إذا وقفت الطائرات في السماء وهي توزع الموت بخطوط مستقيمة؟
مشاركة من Albert Yakoub ، من كتابساعة بغداد
-
❞ لعلم بلادنا وصوت البنادق علاقة لا نفهمها، من أجل أن نرفعه يطلق الرصاص، وعندما تصيب أحدهم رصاصة في رأسه ينزل العلم من السارية ويلتف حول جسده. من دون العلم لا يصبح الموتى شهداء، وعندما نرسم العلم على خارطة الوطن فهذا يعني أن الوطن شهيد. ❝
اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:
مشاركة من Albert Yakoub ، من كتابساعة بغداد
-
احياناً تنبثق المنح من المحن
مشاركة من Ebraheem Zayid ، من كتابساعة بغداد
-
الذكريات التي تأتي من طفولتنا تكون بصحة جيدة تبرق في خيالنا قوية ومضيئة وتجرح الحاضر وتحتل مكانه فهي ليست مجرد أحداث نتذكرها، وإنما أشياء حدثت ذات مرة وتريد أن تحدث مجدداً، ولأننا لا نعرف كيف تحدث مرة أخرى نسميها ذكريات
مشاركة من gyhan aziz ، من كتابفوق جسر الجمهورية
-
يقولون إن الصور الفوتوغرافية هي زمن متجمد والهواء الذي يدخل الرئتين يبقى فيها نقياً إلى الأبد.
مشاركة من gyhan aziz ، من كتابفوق جسر الجمهورية
-
هناك أمكنة في أرواحنا معدة لأشخاص بعينهم لايمكن أن يشغلها أحد سواهم.
مشاركة من عباس عبدالسادة ، من كتابفوق جسر الجمهورية
-
الذكريات التي تأتي من طفولتنا تكون بصحة جيدة. تبرق في خيالنا قوية ومضيئة وتجرح الحاضر وتحتل مكانه. فهي ليست مجرد أحداث نتذكرها، وإنما أشياء حدثت ذات مرة وتريد أن تحدث مجدداً، ولأننا لا نعرف كيف تحدث مرة أخرى نسميها ذكريات.
مشاركة من Abu Maryam ، من كتابفوق جسر الجمهورية