اقتباسات لويز هاي

‫ إن الحياة لا تعني العزلة عمن حولك والعيش متقوقعًا داخل نفسك، ولكنها تعني مشاركة الآخرين من خلال الحب والسلام فالشعور بالامتنان يأتي من تقديم يد العون للآخرين، أو كما يسميها البعض اللطف دون سبب سوى أنك تود فعل الخير

يعجبني الاعتقادُ بأنَّ القوَّة التي تتنفّسُ في داخلي في جسدي هي نفس القوة التي توفر كل ما أحتاجه، بنفس السهولة والبساطة.

تذكر أن الكون يحب شخصًا ممتنًا. كلما شكرت الحياة، كلما أعطتك الحياة أكثر لتكون شاكراً لها.

أما نظامي فبسيط: إن نما فكله، وإن لم يكن ينمو فلا تأكله.

ستجدُ أنَّكَ أنتَ الهديَّة التي مُنِحت إلى هذا الكونَ

لذا، قف وافتح ذراعيك واسعًا مرةً كل يومٍ، وقل بفرحٍ:

‫«أنا متفتحٌ ومتقبلٌ لكل الخير والوفرة في الكون.

‫شكرًا أيتها الحياة».

⁠‫ستسمعك الحياة وستستجيب لك.

عندما تلوم غيرك، فأنت تتخلى عن طاقتك الخاصة بك لأنك تُلقي مسؤولية مشاعرك على كاهل الآخرين. قد يتصرف الناس في حياتك بطرقٍ تُولّد منك ردود فعــلٍ غير مريحةٍ. إلا إنهم لم يدخلوا عقلك ليخلقوا أزرارًا تضغط عليها.

للأسف.. الترجمة سيئة جداً

كلما شعرت بمزيد من الامتنان، كلما أدركت أن الهبات لا نهاية لها.

طريقة إستعمالك الحالية لعقلك مجرد عادة، والعادات قابلةٌ للتغيير إن أنت أردت ذلك، أو إن أنت أدركت

يشمل الشفاء الحقيقي الجسد والعقل والروح. أعتقد أننا إذا "عالجنا" مرضًا ما، ولكننا لم نعالج المشكلات العاطفية والروحية التي تحيط بهذا المرض، فسيظهر مرَّةً أخرى

نقرأ الأخبار ونرى كل الجرائم على شاشة التلفزيون، ونعتقد أن العالم قد أتى ليقضي علينا. لكننا نعيش جميعًا في ظل قانون الوعي الذي لدينا، أي وفقَ قاعدةِ،

‫ ما نعتقد أنه جيِّدٌ بالنسبة إلينا.

لا يمكن تغيير الماضي. أما المستقبل فيشكله تفكيرنا الحالي. من المهم لحريتنا أن نفهم أن أهلنا فعلوا أفضل ما بوسعهم في إطار الفهم والمعرفة والإدراك التي إمتلكوها. نتخلى عن المسؤولية حين نلوم شخصًا آخر.

لويز هاي من كوكب اخر. مذهلة للغاية

كل ما تؤمن فيه بهذه الحياة يصبح واقعاً.

روعة

نحن بحاجة أيضًا إلى أن نظهر امتناننا حتى للدروس التي نتلقاها. لا تهرب من الدروس؛ فهي بمثابة كنوز توهب لنا.

‫الامتنان يمنحنا السموّ على كل المخاوف التي تحيط بنا. فمع الامتنان غير المشروط، نصبح واثقين بالوفرة الأبدية.

‫«إن كل موقفٍ، ندركه ونفهمه بشكل صحيح، يصبح فرصة للشفاء».

«تحوم الملائكة فوق الأرض باحثةً عن أشعة الشكر والامتنان التي تنبثق من القلب المحب وغير الأناني»