لا يمكن أن يفـوت القـارئ ملاحظـة هـذه الانفعالات التي يحدثها القرآن في النفوس، والتي هي (سطوة القرآن) فعلاًً، والسطوة أصل معناها كما يقول ابن فارس: (أصل يدل على القهر والعلو)، فالقرآن له قهر وعلو ملموس على النفوس.
الطريق إلى القرآن
المؤلفون > إبراهيم السكران > اقتباسات إبراهيم السكران
اقتباسات إبراهيم السكران
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات إبراهيم السكران .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من Yahya_N ، من كتاب
الطريق إلى القرآن
-
وبصـورة أدق فالمرء يحتاج لعبادة قبل العبادة، وعبادة بعد العبادة، فهو يحتاج لعبادة الاستعانة قبل العبادة، ويحتاج لعبادة الشكر بعد العبادة..
الطريق إلى القرآن
مشاركة من Yahya_N ، من كتابالطريق إلى القرآن
-
..... ربما من لم يتذوق الدافع الأخلاقي في نفسه؛ فلا يمكن ان يقرأه في تصرفات الآخرين.
مشاركة من عمــــــــران ، من كتابمآلات الخطاب المدني
-
فبمجرد أن يتشرب الشاب المسلم فكرة الغلو في قيمة المدنية والحضارة والعمارة والنهضة بتعريفاتها المادية؛ فإن هرم الأولويات وخريطة القيم تنقلب عنده رأساً على عقب، فمَن يرى أن الأولوية والقيمة المركزية في سلم القيم هي تشييد المدنية الدنيوية المادية؛ فإن الثقافة الغربية في ميزانه ستكون النموذج المتفوق، بينما سيكون عصر القرون المفضلة والحركة الإسلامية المعاصرة نموذج الإخفاق والفشل الذي يجب الاعتذار عنه.
مشاركة من عمــــــــران ، من كتابمآلات الخطاب المدني
-
"كلما طالعت تراجم أئمة الدين رأيت تنافسهم في اليقين، وإذا رأيت كتابات بعض المتفلسفة رأيت التنافس في الشكوك والارتباطات والحيرة، فشتان بين الفريقين."
مشاركة من شَهْد ، من كتابرقائق القرآن
-
سل من شئت من اهل العلم المبدعين ونقب عن سرهم لمن يأسرك تدفقه بالعلم وستجد ان المتضرر الاكبر في حياتهم النوم والطعام والترفيه
مشاركة من محمد بن عبدالكريم ، من كتابمسلكيات
-
انتهيت من مطالعة كتاب #مسلكيات للأستاذ السكران.وهو كتاب قيّم يستحق المدارسة، والذي يعجبني في هذا الرجل إلمامه الكبير بمصنّفات السّلف والخلف!
مشاركة من rabi3 semlali ، من كتابمسلكيات
-
فتزكية النفوس فضل ورحمة من الله يتفضل بها على عبده، فهو بعد العبادة يحتاج إلى عبادة أخرى وهي الشكر والحمد، وبصورة أدق فالمرء يحتاج لعبادة قبل العبادة، وعبادة بعد العبادة، فهو يحتاج لعبادة الإستعانة قبل العبادة، وعبادة الشكر بعد العبادة.
مشاركة من عبدالله عمر ، من كتابالطريق إلى القرآن
-
أعظم المتعبين ثمرة أولئك الذين أنفقوا تعبهم باتّجاه المستقبل الأبدي
مشاركة من Moaed Shaban ، من كتابمسلكيات
-
الكمالات كلها لا تُنال إلا بحظ من المشقة ، ولا يُعبر إليها إلا على جسر من التعب
مشاركة من Moaed Shaban ، من كتابمسلكيات
-
لا يستطاع العلم براحة الجسم وقد أدرك عقلاء كل أمة أن النعيم لا يدرك بالنعيم.
مشاركة من Moaed Shaban ، من كتابمسلكيات
-
كثير من الناس يظن التأثر هو بمدى القناعة بالمقروء من عدمه، وهذا غير دقيق، فنمط المادة المقروءة ونوعها إذا كثر يؤثر في القارئ دون أن يشعر حتى لو لم يكن مقتنعاً بها، لأن غذاء العقل النافع يزاحمه الغذاء الفاسد.
مشاركة من Moaed Shaban ، من كتابمسلكيات
-
من أعظم شعب الإيمان نصرة المجاهدين في سبيل الله، الملتزمين بالضوابط الشرعية للجهاد، المجافين للغلو، والمتسامين بأخلاقيات المجاهد في سبيل الله، أولئك الذين ألقوا أرواحهم بين لهيب الرافال والهاون والطائرات بلا طيار، نصرتهم بالكلمة والريال وقنوت النازلة وأكف الضراعة إذا هبطت الأسحار، وتدبر قول ربنا {وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُم
ْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ} [الأنفال:72]. مشاركة من Moaed Shaban ، من كتابمسلكيات
-
الثقافة المعاصرة "لغة" ومن لم يعرف لغة قوم كيف يدعوهم؟ ولذلك قال الله {وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ} [إبراهيم:4] فتدبر كيف ربط البيان باللسان، ينفتح لك باب إدراك أثر معرفة اللسان الثقافي المعاصر في البيان الشرعي
مشاركة من Moaed Shaban ، من كتابمسلكيات
-
من أعاجيب النفوس وما يمور فيها من األحاسيس أن بعض الناس
يكره ذكر الموت ويدور في مشاعره الخفية أنه حين يتحاشى ذكره
فإنه يبتعد عنه وأنه حين يذكره فسيكون قريبًا منه
مشاركة من Moaed Shaban ، من كتابرقائق القرآن
-
ذكر الناس داء وذكر الله دواء...
مشاركة من Noha Hassan ، من كتابرقائق القرآن
-
إن اختلال التوازن في معاملة طوفان الآلة المعلوماتية الحديثة ادى لاضطرام أعمار شباب الإسلام في تنور الماجريات الشبكية والفكرية والسياسية على حساب التحصيل العلمي والانجماع الإيماني والإنتاج الاصلاحي. وهذه الحالة يجب ألا تكون مشكلة نصوّب النظر إليها ببرود الأجنبي.
مشاركة من .: THE STRANGER :. ، من كتابالماجريات
-
وكثير من المنتسبين للفكر المعاصر يظن الأهم في القرآن هو التشريعات العملية، وأما باب العلم الإلهي فهو قضية ثانوية، ولا يعرف أن هذا هو المقصود الأجـل والأعظـم، ولذلك قال الإمام ابن تيمية: "فإن الخطاب العلمـي في القـرآن أشرف من الخطاب العملـي قـدرا ً وصـفة" [درء التعـارض، ٣٥٨/٥].
الطريق إلى القرآن
مشاركة من Yahya_N ، من كتابالطريق إلى القرآن