اقتباسات دافيد فونكينوس

الكل ضائع في النسخة القاسية من محاولات فهم الحياة.

كلما زادت شهرة المرء، كان للجميع رأي في ماضيه.

من المعروف جيدًا أنَّ عليك التوقُّف عن البحث عن الحب حتى تجده.

نحن دائمًا ما نضفي على الصموتين قصصًا مذهلة.

❞ نعيش اليوم تحت ديكتاتورية سعادة الآخرين. أو، على أية حال، سعادتهم المزعومة… ❝

تخطي أيّ ما يسبب لنا ألمًا.»

لكنه فضل دائمًا تجنب الحديث عن الأمر، فالحديث عن الجرح قادرٌ على إحيائه من جديد

كثيرًا ما يأتي شخص ليأخذ مكانك ويقطع عليكَ الطريق.

كلُّ حياة بشرية، في لحظةٍ أو أخرى، تُفسِدها حياة بشرية أخرى.

شعور أن تشاهد حياتك تمضي أمامك وأنت تجلس على مقعد الاحتياطي.

نشبِّه الصدفة دائمًا بالقوة الإيجابية التي تدفعنا نحو لحظاتٍ رائعةٍ في حياتنا. من المدهش، أننا قلَّما نتحدث عن النسخة السلبية منها، كأنَّ الصدفة قد كلَّفت عبقريًّا في التواصل بالحفاظ على صورتها. خير دليلٍ على ذلك: ما يردده الكلُّ بقولهم «يا محاسن الصدف»، وما فيه من تغاضٍ كامل عن فكرة أنَّ الصدفة قد تدير الأمور على نحو سيئ أيضًا.

عند أداء أحد الأدوار، يعثر المرء أحيانًا على ذاته.

لا تفوتنا الحياة، بل نبدأها من جديد…

بطريقة ما، كلٌّ منهما كان يحلم بحياة الآخر. كلٌّ منهما كان يرغب في الحصول على ما ليس له. الضوء للأول ظلامٌ للثاني

نعيش اليوم تحت ديكتاتورية سعادة الآخرين. أو، على أية حال، سعادتهم المزعومة…

نشبِّه الصدفة دائمًا بالقوة الإيجابية التي تدفعنا نحو لحظاتٍ رائعةٍ في حياتنا. من المدهش، أننا قلَّما نتحدث عن النسخة السلبية منها، كأنَّ الصدفة قد كلَّفت عبقريًّا في التواصل بالحفاظ على صورتها.

من النادر أن يرى المرء عكس مصيره، فالطريق الوحيد الذي نسلكه لا يمنحنا أي سبيل لبلوغ مساراتٍ أخرى لم نسلكها.

لكن الأمر هنا مختلف، هذه المرة أتى من شخصٍ غريب. شخص ليس لديه، بأيّ حالٍ من الأحوال، أيّ التزامٍ عاطفيّ تجاهه.

لكن الأمر هنا مختلف، هذه المرة أتى من شخصٍ غريب. شخص ليس لديه، بأيّ حالٍ من الأحوال، أيّ التزامٍ عاطفيّ تجاهه.

من النادر أن يرى المرء عكس مصيره، فالطريق الوحيد الذي نسلكه لا يمنحنا أي سبيل لبلوغ مساراتٍ أخرى لم نسلكها.