أبي
إنّي وإنْ كان الزمانُ مُغالبي
لمُلازمٌ خُلُقي القويمَ على الهُدى
أَأْبَى إذا ضِيمَ الضعيفُ المُكْتوي
وأروح في طلبِ الحقوق إلى المدى
فإذا فعلتُ فأنت ترضى يا أبي
المؤلفون > عمرو منير دهب > اقتباسات عمرو منير دهب
اقتباسات عمرو منير دهب
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عمرو منير دهب .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب
ديوان شاعر مستقيل : ومحب على رأس عمله
-
وفي ربى «مصرٍ» الزهراء أيامٌ
حاكتْ جميلاً رقيقاً من أمانينا
ما كنتُ أنسى الذي قد فات من عهدي
إذا مضى يمقت الذكرى الخليّونا
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابديوان شاعر مستقيل : ومحب على رأس عمله
-
هلّا نظرتَ إلى الإسلام إذ يشكو
على فلسطين ظلماً بان ألوانا
نهفو إلى المسجدِ الأقصى فلا نلقى
إلا الدموع جرت في الخد تحنانا
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابديوان شاعر مستقيل : ومحب على رأس عمله
-
وكيف الفخرُ بالماضي عريقاً
إذا ما كان حاضرُنا مشينا؟
وإنْ دارت رحى الهيجاء يوماً
أتنفعنا حصونُ الأوّلينا؟
***
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابديوان شاعر مستقيل : ومحب على رأس عمله
-
كمْ أديبٍ ألهمتَ يا نيلُ نثراً
وقوافٍ سكبتَها أنغاما
وبَهِيٍّ من الرياضِ حوالَيْ
كَ تبدّتْ لتفتنَ الرسّاما
وإذا ما رأيتُ صفحتَكَ الغرْ
راءَ ليلاً والبدرُ كان تماما
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابديوان شاعر مستقيل : ومحب على رأس عمله
-
كمْ أديبٍ ألهمتَ يا نيلُ نثراً
وقوافٍ سكبتَها أنغاما
وبَهِيٍّ من الرياضِ حوالَيْ
كَ تبدّتْ لتفتنَ الرسّاما
وإذا ما رأيتُ صفحتَكَ الغرْ
راءَ ليلاً والبدرُ كان تماما
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابديوان شاعر مستقيل : ومحب على رأس عمله
-
واتركِ النفسَ صاحِ بالنيلِ فرْحى
تطرحِ الهمَّ فيهِ والآلاما
شاطئاهُ كمْ دلّلانا صغاراً
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابديوان شاعر مستقيل : ومحب على رأس عمله
-
«حيَّ غربٍ» طِبْتَ حيّاكَ الغمامْ
وسقى «السكّةَ» غيثٌ و»الجَلا»
ل»سمنّودَ» و»توريلَ» السلامْ
ثمّ إذْ طابتْ لدينا مَحفلا،👍👍
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابديوان شاعر مستقيل : ومحب على رأس عمله
-
أين الطريقُ إلى السودان إذ طالتْ
بيَ السنونَ وضاق الصحبُ عن عُذُري
وقال كلُّ صديقٍ ظلّ يرقبني
ما بالُ عمرٍو بلا أثرٍ ولا خبر؟
***
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابديوان شاعر مستقيل : ومحب على رأس عمله
-
أمواهُهُ كأنّها السماءُ
يشقُّ ما يشقُّ من فيافِ
ولا يخيبُ إنْ أتاهُ عافِ
فالحمد لله الكريم المنعمِ
على الذي يزيدنا من أنعمِ
***
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابديوان شاعر مستقيل : ومحب على رأس عمله
-
وأرى الحبَّ ماثلاً حين ألقَى
عُمَراً في صفائه المعهود
لنزارٍ منِّي السلامُ كثيراً
ولشعراويَ الخليلِ الودود
ولِجبْرٍ أزكي التحياتِ أُهدي
أنتمُ فتيةُ الغدِ المنشود
يا فؤادي ذكرتَ كلَّ جميلٍ
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابديوان شاعر مستقيل : ومحب على رأس عمله
-
ويا مصرُ الحبيبةُ فات عهدٌ
على عجلٍ وفارقتُ الصحابا
فكم قد زِدْتِني بالناس علماً
وبالدنيا فكنتِ ليَ الكتابا
طفقتُ أقلِّبُ الصفحاتِ فيهِ
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابديوان شاعر مستقيل : ومحب على رأس عمله
-
بالأمس أحزنُ إنْ ضيّعتُ ثانيةً واليومَ عدّة أيامٍ تضيع هبا ما عاد لي صاحِ من شيءٍ أتيهُ بهِ إلّا التشدُّق فخراً بالذي ذهبا أيامَ أسعى لِلِاسْتذكار مُنكبّاً أكادُ ألتهم الأوراقَ والكُتُبا أعالج العلم بالصبر الجميل هوى
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابديوان شاعر مستقيل : ومحب على رأس عمله
-
أزجِ القوافيَ فيها النُّصحُ تبذلهُ
ولا تقصّرْ فإن النصح من ذهب
يا أيها الإخوة الأحبابُ يا أملاً
لهُ نظرنا لنقضي أحسنَ الأرب
تركتمُ الوطنَ الغالي وأهليكم
ورحتمُ شغفاً للعلم في طلب
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابديوان شاعر مستقيل : ومحب على رأس عمله
-
كم من هوى السودان بتُّ مُسَهّداً
من ذكرياتي رغم طول غيابي
ما كنت أنساهُ وكيف وفي الصبا
لاقيتُ فيهِ أصدقَ الأتراب
فمشيتُ أذكرهم ولا أنسى لهمْ
كرمَ الجواد وشيمةَ الأقطاب
سقياً لعهدكَ يا صباي و ليس من
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابديوان شاعر مستقيل : ومحب على رأس عمله
-
أنْ أُرَى
في مادحيك فذاك كلُّ رجائي
فنسيجُ وحدِكَ يا رسولَ الله لا
ألقى وإنْ محّصتُ من نُظراء
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابديوان شاعر مستقيل : ومحب على رأس عمله
-
إنّي إلى أمسي لأرنو تائقاً
كالشيخ ولهاناً على زمن الصِّبا
إذْ أنتِ تمشين الهوينى والهوى
يعدو حثيثاً لا تُعدُّ له خُطى
أرنو إليكِ فكلُّ فعلٍ جئتِهِ
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابلها ولهاً
-
غادرتِ مصراً وقد كنتِ الأنيس بها
فلم يعُدْ بثراها غيرُ ذكرانا
بقيتُ فيها على ماضٍ أقلّبهُ
فلست أعلم ما ينتابها الآنا
ما عاد يا مصرُ غير الذكريات لنا
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابلها ولهاً
-
ولا عجبٌ في ذا فما دامت التي
سَبَتْكَ نُهى فالسُّهْدُ يا عمرو أجدرُ
فليس قليلاً مكثُكَ العمرَ والهاً
تصوغ لها أحلى القريض فتَبْهَر
فتاةٌ تحلّت بالفضائل زينةً
فكان لها قدرٌ بذاكَ مُوَقَّر
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابلها ولهاً
-
وكان تلاقينا لأوّل مرةٍ
بمصرَ وقدْ طابتْ فأحْبِبْ بها مصرا
وإنّ ثرى أرضٍ تمسّين مرّةً
لِماماً حريٌّ أنْ يتيه بذا فخرا
خطرْتِ على ذاك الترابِ وقد غدا
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابلها ولهاً
السابق | 1 | التالي |