المؤلفون > عبد العزيز بركة ساكن > اقتباسات عبد العزيز بركة ساكن

اقتباسات عبد العزيز بركة ساكن

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عبد العزيز بركة ساكن .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • احببت الرواية والكاتب

    سرد عظيم لحياة بني دارفور وما يحدث في دارفور من انتهاكات وغموض لما يجري هناك

    مشاركة من Abuhorira Alsheikh ، من كتاب

    مسيح دارفور

  • احببت هذا الكتاب واحببت عبد العزيز ^_^

    مشاركة من ahmed dz ، من كتاب

    الجنقو.. مسامير الأرض

  • علينا أن نصبح أمّة..

    ‫ شعبًا حرًّا طليقًا كما كنّا ومنذ أن خلقنا الرّبّ..

    ‫ وهذا طريق طويل، ولكنّ كل الطرق الطويلة تبدأ بالمشيئة، بالإصرار..

    ‫ وعندما تضع رجلك على الدّرب فقد وصلت..

    مشاركة من Rezoviche ، من كتاب

    سماهاني

  • الغريب في أمر السلطان الذي باركه الرب مؤخرا، أنه لم يخطر بباله وهو في أزمة فقدانه ابنته، أن يتذكر آلاف البشر الذين فصلهم عن أسرهم وباعهم في الأسواق مثل البهائم، لأنه ببساطة يعتبر ذلك عادياً، ولولا خوفه من فرقاطات النخاسة

    مشاركة من Rezoviche ، من كتاب

    سماهاني

  • أخشى أن نكون أندلس إفريقيا الضائعة!

    ‫ تلك البلاد التي أضاعها حكامها بالمجون والكسل، وظنوا أن السيف والسوط قادران على حمايتهم والمحافظة على سلطانهم.

    ‫ نحن أندلس إفريقيا..

    مشاركة من Rezoviche ، من كتاب

    سماهاني

  • قالت لها الأميرة التي باركها الرب مؤخرًا: لم أفهم!

    ‫ قالت: ما لا يُفهم لا يعني أنه لم يُدرك.

    ‫ قالت الأميرة التي باركها الرب مؤخرا: كيف أدرك ما لا أفهم؟

    ‫ قالت لها: بالصلاة.

    مشاركة من Rezoviche ، من كتاب

    سماهاني

  • وبعد ذلك عليها أن تشكر الربّ كما علّمتها الهنديّة العجوز فيما مضى:

    ‫ الرب الذي تعرفينه..

    ‫ هو الرب الذي نعرفه..

    ‫ هندوسًا ومسلمين وطاويين وسيخًا ومسيحيين ويهودًا ووثنييّن..

    ‫ ولكنّنا نصلي له بطرق مختلفة..

    مشاركة من Rezoviche ، من كتاب

    سماهاني

  • تمد له يدها اليمنى، يلتقطها في تلهف، رقيقة ناعمة ودافئة، بها طزاجة كل شيء بكرٍ ٍوبدائيّ، طازجة كفكرة الخلق في مُخيلة الرب، طازجة في صوفية الأشياء عندما تتوحد، إنّها بداية كل شيء ونهاية الأشياء جميعها،

    مشاركة من Rezoviche ، من كتاب

    سماهاني

  • هو كاتب بمعني الكلمة موهب صاحب حس تعبيري رائع مميز في رواياتة اراي هنالك كم من الشفافية"مسيح دافور "لبعض العريقيات والتاريخ الذي نضب ماؤة باعتقاد خاطئ منابانة كأن إيجابي. لبعض المفاهيم"العبودية".

    ولكن اري بعض رفع ستار الحياء لدية.

    مشاركة من Aseual musa ، من كتاب

    مسيح دارفور

  • الشخص الذي صمم طريقة القضاء على الرجل، كان يمتلك خيالًا خصبًا يحسد عليه، كما إنه يتسم ببرود أعصاب وإصرار على القتل بصورة مدهشة، وكان عليه أن ينجز الأمر بأسرع ما يمكن، وخاصة بعد أن تناوله الناس المروجون من المتربصين بالحكومة الوطنية في الفيسبوك والتويتر والمواقع الالكترونية العميلة مثل الراكوبة وسودان فوراول وغيرهما، كما أن الأمم المتحدة التي تدخل أنفها في كل شيء فيما يخصها وما لا يخصها تتداول النقاش مع بعض الدول على إرسال مبعوث خاص لمعاينة موضوع النبي الدافوري الغريب كما أسمته الصحافة الغربية، من قرب كافي ورفع تقرير بذلك، كما أن الجماعات التي أعلنت إيمانها المطلق به حتى قبل أن تعرف تفاصيل دعوته، تتجمع الآن من كل أنحاء العالم وتسير في قافلة عملاقة نحو دارفور، عليه أن يقطع الطرق أمام هذا وذاك ويقوم بالتخلص منه بقتله، ولكنه يريد أن يقتله بطريقته الخاصة، بأسلوبه الذي يحب، يريد أن يختار له نهاية تليق بأسلوب ادعائه، يقول إنه المسيح، ليس متشبهًا به، وليس داعيًا بدعوته، وليس أحد تلامذته، ولا مريديه وليس المسيح الدجال ولا المهدي المنتظر، ولا برمبجيل، يقول إنه السيد المسيح بلحمه ودمه، وبهذا يستحق صلبًا حزينًا بائسًا يجعل كل من يحاول أن يدعي النبوة- وهم كثر في هذه الأيام- أن يفكر ألف مرة قبل أن يعلن ذلك. " مسيح دارفور"

    مشاركة من Abdalla Gamar ، من كتاب

    مسيح دارفور

1