اقتباسات سعد البازعي

تأثرت بقوة بظهور فلسفة تعرف بالمادية الجديدة، وهي فلسفة تعود إلى سبينوزا في القرن السابع عشر الذي تبنى رؤية «أحدية» monist ترى الإنسان جزءاً من الطبيعة بمكوناتها المختلفة. تلك الفلسفة عادت للظهور في أعمال الفرنسي جي

الهوية قوة وتميز واسترداد للملامح وسط الحشود، هي فاقدة الهوية، لاجئة فلسطينية بوثيقة لاجئة دون أوراق رسمية… توزع هويات على طالباتها كل صباح، ترسم فوق تلك الوجوه التي أذابها أسيد الإهمال والجزر والنهي وأربع طبقات من غطاء الوجه، تعيد رسمها بدقة وعناية…»

«لم يختر جسدي الصغير لونه، جئت كجميع أبناء جلدتي بعد أن قررت جيناتي أني أسود. لحظتها أصدرت حنجرتي صراخاً شق سكون المكان،

«لم يختر جسدي الصغير لونه، جئت كجميع أبناء جلدتي بعد أن قررت جيناتي أني أسود. لحظتها أصدرت حنجرتي صراخاً شق سكون المكان،

وإن لم أعد لا تنس تاريخنا، اجعله حاضراً أمام مولودي. إن لنا تاريخاً يا عمر

الناقد الفرنسي جورج بوليه يقول إننا حين نمد أيدينا إلى كتاب في الرف فإننا كمن يوقظ روحاً غافية لنحاورها.

الناقد الفرنسي جورج بوليه يقول إننا حين نمد أيدينا إلى كتاب في الرف فإننا كمن يوقظ روحاً غافية لنحاورها.

الغريب من جفاه الحبيب

الفن، كما يقول هايدغر، هو إزالة الشيئية عن الأشياء، أي إزالة ألفتها ووظيفتها العملية، هو في قدرة النحات على جعل الحجر حجراً وليس مجرد أداة لبناء منزل، وقدرة الكاتب/ الأديب على التعامل مع اللغة بإزالة الألفة والعادية عن الكلمات والجمل.

إننا لا نذهب إلى جذورنا ولكننا نعود إليها. لا نذهب إلى مراتع الطفولة وإنما نرجع إليها

«هذه المسافة، هذه السنين، التي فصلت الخرائب الدافئة عن السياجات، كانت في داخلي أيضاً…

نحن في النهاية نعود إلى ما ألفنا ونقيس المسافات ليس في المكان بقدر ما في أنفسنا، في ما تبقى وما لم يتبقى

وللمستعمرين وإن ألانوا/ قلوب كالحجارة لا ترق.