القاهرة كالعهد بها دائمًا مضيئة، القاهرة كالعهد بها دائمًا تموج بالحياة، وتنبض بالحيوية، وتخفق بالعزة وبالكرامة، القاهرة الحية النابضة كالعهد بها دائمًا ستظل مضيئة لن يستطيع أعداؤها، لن يستطيع الحاقدون عليها، لن يستطيع أعداء الحياة أن يطمسوا هذا النور
المؤلفون > محمد توفيق > اقتباسات محمد توفيق
اقتباسات محمد توفيق
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمد توفيق .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من Nour Amer ، من كتاب
شيء من الحرب: الجزء الأول: السلاح السري
-
وعَدد العلماء الأسباب التي تجعل المصريين أكثر من غيرهم عُرضة لـ«الكروش»، ومن بينها أن الإنسان المصري يأكل أي شيء، وكل شيء، ولا يهمه نوع الطعام بقدر اهتمامه بكميته، هذا إلى جانب إهماله الرياضة، وعشقه لـ«الحوادق»، والحلويات.
مشاركة من ElDoNz ، من كتابشيء من الحرب: الجزء الثاني: الكعك والبارود
-
هي الحرب… لا تقبل أنصاف الحلول… إما النصر المبين وإما الخسارة المُذلّة.
مشاركة من ElDoNz ، من كتابشيء من الحرب: الجزء الثاني: الكعك والبارود
-
فالكل يريد نصرًا كاملًا، كاسحًا، مبينًا، وهزيمة مذلةً للخصم، كأنهم حضروا ليشاهدوا مباراة في نهائي بطولة بين دولتين كانت بينهما حروب طويلة.
مشاركة من ElDoNz ، من كتابعلي وصفية - قصة حب وحرب
-
وعلى الجانب الآخر اهتمت الصحف الأدبية بمتابعة المعركة الدائرة حول كتاب جديد أصدره المفكر «قاسم أمين»، اسمه «المرأة الجديدة»، وتضمن الكتاب ستة فصول، أبرزها فصل عن حرية المرأة، وفصل آخر عن التربية والحجاب
مشاركة من ElDoNz ، من كتابعلي وصفية - قصة حب وحرب
-
والآخَر في القاهرة، أسلحة أخرى تبدو خفيفة، لأنها لا تُصدر أصواتًا مزعجة لكن الكل يسمعها بوضوح، لا تُميت بل تُحيي، لا تهدم لكنها تبني، لا تُدمر لكنها تصيب الأهداف بدقة وبراعة، لا تُخيف وإنما تبث الطمأنينة، لا تُشعل النيران
لكنها تشعل الأفئدة، لا تسير في الظلام بل تعيش في النور، يراها العدو بوضوح لكنه لا يستطيع قتلها، أو إسكاتها رغم أنه لا يمكن إخفاؤها؛ لأن قوتها في ظهورها تلك الأسلحة ليست أكثر فتكًا، لكنها أكبر أثرًا، وأشد تأثيرًا، وأبقى سيرة، وأطول عمرًا، وأكثر عمقًا، ولا يمكن أن تصل إليها طائرات العدو، ولا مدفعيته الثقيلة مهما بلغ مداها، ولا أحد يمكنه إبطال مفعولها، أو النيل منها، أو ضربها، لأنها أسلحة لا تضرب الوجوه، وإنما تصيب القلوب، وتسكن الوجدان، وتصنع البهجة والأمل.
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابشيء من الحرب: الجزء الأول: السلاح السري
-
من هنا بدأت مصر تستعيد نفسها؛ واجهت الحزن بالابتسام، وبدأت الصمود من استديو الإذاعة، وقاعة السينما، وخشبة المسرح، وحفلات المجهود الحربي، ليصير الظلام نورًا يضيء طريق الجنود على خط النار.
وتشهد مصر خلال ست سنوات أهم الحفلات الغنائية وأخلدها وأعظمها أثرًا، وتعيش أكثر سنوات المسرح رواجًا وتنوعًا، وأكثر فترات السينما ازدهارًا وألقًا
مشاركة من ElDoNz ، من كتابشيء من الحرب: الجزء الأول: السلاح السري
-
❞ فكل بني آدم فيه «حتة نحس»، وإذا كان مصريًّا فهو لديه، قَطْعًا، قطعة أكبر من غيره!
فالمواطن المصري هو المادة الخام للنحس،
فيكفي أن العالم يخطط لما يمكن أن يفعله بعد ٥٠ سنة،
بينما نحن لا ندري ما يجري حولنا الآن . ❝
مشاركة من hadeer darwish ، من كتابالنحس؛ هل نحن شعبٌ منحوس فعلاً؟
-
❞ هذا هو حظ الشعب المصري، فكلما قامت ثورة انتظر الفرج، والفرح، وحلم بحياة أفضل، ورزق أوسع، ومستقبل أجمل، لكن ظلت أحواله كما هي، وربما ساءت، ورغم ذلك لم يفقد الشعب الأمل، وسيظل البسطاء يحلمون بغد أكثر عدلا حتى لو كانوا يرددون مع سعد زغلول عبارته الأشهر «مافيش فايدة»! ❝
#
مشاركة من hadeer darwish ، من كتابالنحس؛ هل نحن شعبٌ منحوس فعلاً؟
-
❞ جمال عبد الناصر اختار السادات ليكون نائبًا له، لأنه كان أقل ذكاءً منه، واختار السادات مبارك نائبًا له لنفس السبب، أما مبارك فلم يعين نائبًا، لأنه لم يجد من هو أغبى منه! انتهت النُّكتة، رغم أن الواقع أكثر سخرية. ❝
#
مشاركة من hadeer darwish ، من كتابالنحس؛ هل نحن شعبٌ منحوس فعلاً؟
-
❞ الزمالك فهو بلا مبالغة تاريخ من النَّحس، فحين حصل على بطولة إفريقيا للأندية أبطال الدوري ووصل إلى كأس العالم للأندية كأول فريق مصري وعربي، تم إلغاء البطولة، نظرًا إلى إفلاس الشركة الراعية!
وحين حصل الزمالك على بطولة الدوري بعد ١١ عامًا مات ٢٠ مشجعًا زملكاويًّا أمام الاستاد، وخسر في نفس العام من الأهلي في واحدة من أسوأ المباريات التي لعبها الأبيض في تاريخه!
وللأسف يبدو أن حظوظ منتخب مصر في الوصول إلى كأس العالم هي نفسها حظوظ الزمالك في الفوز على النادي الأهلي. ❝
مشاركة من hadeer darwish ، من كتابالنحس؛ هل نحن شعبٌ منحوس فعلاً؟
-
❞ أبو جعفر المنصور الذي كان يجلس يومًا مع بعض أهل الشام وقال لهم: ألا تحمدون الله تعالى، إذ رفع عنكم الطاعون منذ وُلِّينا عليكم؟ فردَّ عليه أحد أهل الشام وكان يُدعى «جعونة»: إن الله أعدل من أن يجمعك والطاعون علينا! ❝
مشاركة من hadeer darwish ، من كتابالنحس؛ هل نحن شعبٌ منحوس فعلاً؟
-
ن
مشاركة من Fatima ، من كتابشيء من الحرب: الجزء الثاني: الكعك والبارود
-
ن
مشاركة من Fatima ، من كتابشيء من الحرب: الجزء الثاني: الكعك والبارود
-
نن
مشاركة من Fatima ، من كتابشيء من الحرب: الجزء الثاني: الكعك والبارود
-
اصطياد الأفكار الجديدة، مثل صيد العصافير، يحتاج إلى الهواء الطلق.
مشاركة من DrYara Ebrahim Nada ، من كتابشيء من الحرب: الجزء الثاني: الكعك والبارود
-
ربما تسأل الآن: أين الحديث عن قادة الحرب الكبار؟
وأجيبك: أرجو ألا تنزعج إذا لم تجد ما تبحث عنه، فهنا لن تجد كتابًا عن القادة، وإنما عن الجنود المجهولين، والقصص الإنسانية قبل العسكرية التي بحثتُ عنها في قصاصات الصحف
مشاركة من DrYara Ebrahim Nada ، من كتابشيء من الحرب: الجزء الثاني: الكعك والبارود
-
فالنور لا يمر عبر النوافذ القاتمة، والمكاتب الضيقة لا تصلح لغير ترتيب الأوراق ووضعها في الأدراج، بينما اصطياد الأفكار الجديدة، مثل صيد العصافير، يحتاج إلى الهواء الطلق.
مشاركة من ElDoNz ، من كتابشيء من الحرب: الجزء الثاني: الكعك والبارود
-
مة، والمكاتب الضيقة لا تصلح لغير ترتيب الأوراق ووضعها في الأدراج، بينما اصطياد الأفكار الجديدة، مثل صيد العصافير، يحتاج إلى الهواء الطلق.
مشاركة من ElDoNz ، من كتابشيء من الحرب: الجزء الثاني: الكعك والبارود
-
لم تكن حربًا للجنود وحدهم على خط النار، وإنما كانت حربًا خاضها شعب بأكلمه، ومن لم يستطع منهم أن يَعْبُرَ القناة بجسده، عَبَرَها بقلبه وروحه، واقتسم مع المقاتلين رغيف الخبز وكوب الشاي، واستغنى عن السكر واكتفى بحلاوة النصر.
مشاركة من ElDoNz ، من كتابشيء من الحرب: الجزء الثاني: الكعك والبارود
السابق | 1 | التالي |