اقتباسات عبد العظيم فنجان

آه ، لو تعرفين أن تلك الابتسامة لبثت خالدةً في حياتي ، مثلَ اسمي

آه ، لو تعرفين أن تلك الابتسامة لبثت خالدةً في حياتي ، مثلَ اسمي

فتضحكين ، تَغرقين بالضحك ، وتنشرين ، على حبل حياتي ، ابتسامة نديـةً مسبوكةً بحرير صوتكِ .

ثم كبرتُ .. آه ، لقد صرتُ كبيرا ، حتى وصلتُ إلى آخر العمر ، في لحظة واحدة .

وهجرتُ البيتَ ، المدرسةَ ومقهى أبي . تركتُ أقراني يلعبون تحت مصابيح مدينتنا الفقيرة ، وأخذتُ الليل ، ليليَ الخاصَّ ، وتبعتكِ

قلبكِ، الذي كان أكبرَ من والدي ، من آدم ومن حواء ، من الأفعى ومن التفاحة .

الوعي ، مثلَ كل السائرين في نومهم ، مُستعدةً للمشي معي إلى الهاوية ، وعلى شفتيكِ ابتسامةُ الظفر .

الوعي ، مثلَ كل السائرين في نومهم ، مُستعدةً للمشي معي إلى الهاوية ، وعلى شفتيكِ ابتسامةُ الظفر .

الوعي ، مثلَ كل السائرين في نومهم ، مُستعدةً للمشي معي إلى الهاوية ، وعلى شفتيكِ ابتسامةُ الظفر .

الوعي ، مثلَ كل السائرين في نومهم ، مُستعدةً للمشي معي إلى الهاوية ، وعلى شفتيكِ ابتسامةُ الظفر .

وكنتُ أُحبكِ كما أنتِ غيرَ آبهةٍ بالمصير ، غائبةً عن الوعي ، مثلَ كل السائرين في نومهم ، مُستعدةً للمشي معي إلى الهاوية ، وعلى شفتيكِ ابتسامةُ الظفر .

الوعي ، مثلَ كل السائرين في نومهم ، مُستعدةً للمشي معي إلى الهاوية ، وعلى شفتيكِ ابتسامةُ الظفر .

تضحكين ، أفرحُ لأنكِ تضحكين ، وأنا أُمسكُ أطراف ثوبي بأسناني وأركضُ ، في سباق سيُبقيني طفلاً إلى آخر دقيقة ، أعيشها في الحياة

كان قلبي في أشد ضعفه ، عندما وُلدتِ مثلَ صباح ، وتغلغلتْ شمسُكِ في خواطري ، التي تراكم عليها سُخامُ الحرائق

لأنني حين جرّبتُ وآويتُكِ إلى لغةٍ تُفضي إلى الحرّية ، وجدتكِ في الحرية ، قبلَ أنْ أبتكرَ لغتي .

ليس أكثرَ من هذا حبٌّ ، ليس أكثرَ من هذا صمتٌ ، ذلك أني أملكُ ما لا يُمكنُ للغاتٍ أنْ تقولَه ، ولا أنطق

معجزةٌ أنتِ ، رغم أنّ حبلكِ يلتفُّ حول عنقي ، مثلَ مشنقة

تعالي نزعلْ ، لأن الحبَّ ليس اللؤلؤةَ ، وإنما الرحلةُ نحوها !

وأين تدرّبتِ على موهبة الغوص عميقاً ، في الصرخة، حتى قعرِ الألم ؟!

كيف تمكّنَ صوتُكِ من مزج الحنان بالقسوة ، في بحّة واحدة