قطرة وفي أعماقها كل المياه، أنتِ
قبلة أنتِ، وكل الشفاه.
المؤلفون > عبد العظيم فنجان > اقتباسات عبد العظيم فنجان
اقتباسات عبد العظيم فنجان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عبد العظيم فنجان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من ساره رضا ، من كتاب
موكب من الفراشات والنار
-
سقط القنديلُ المعتم، قلبي، على الإسفلت، حين رأيتكِ،
لكنه، قبل أن ينكسرَ، أضاء…
مشاركة من ساره رضا ، من كتابموكب من الفراشات والنار
-
أستمعُ، وسط ضباب الذكرى، إلى صوت قطارٍ لم يصل محطته أبداً، كأنما مهمته هي الدوران حول العالم دون توقف، وراكبه الوحيد هو أنا
مشاركة من أشـواق ، من كتابموكب من الفراشات والنار
-
لكنكِ عندما تقولين: أحبك، يفتح الشِّعر أبوابه العصية، أسمع طفلة تطارد فراشة في حديقة العالم، ويرفرف قميصكِ في هواء القصيدة…
مشاركة من أشـواق ، من كتابموكب من الفراشات والنار
-
لقد حفظتُ دروب الخذلان عن ظهر قلب، ولم يعد بإمكاني أن أكون المخلّص، ولا الباحث عن الخلاص.
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابكمشة فراشات
-
كلُّ واحد منا أدركَ، دون أن يقول، أننا سنلتقي على حافة الهاوية،
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابكمشة فراشات
-
أحتاجكِ حقًا، لكنني مجبول على الفقدان، فاستمرّ بالمشي، ولا أقول
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابكمشة فراشات
-
اكتشفتكِ مرة، فأنتِ مَن ابتكرتني شاعرًا، ومن بعدكِ كلُّ النساء نثر، وأنتِ القصيدة..
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابكمشة فراشات
-
لأنني موهوبٌ بالغرق: لا أتقن إلا السقوط في الشِراك، التي نصبتها لاصطيادكِ
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابكمشة فراشات
-
ثم كبرتُ.. آه، لقد صرتُ كبيرا، حتى وصلتُ إلى آخر العمر.. في لحظة واحدة.
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابكمشة فراشات
-
مرّ العمرُ كالغيم، ولم يبق في خواطره إلا وجهكِ الخاطف، كالبرق.
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابكمشة فراشات
-
لأنني أجهلُ ما أحبه فيكِ أحبكِ، لأمارسَ جهلا يقودني إلى معرفة تقودني إلى غموضكِ
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابكمشة فراشات
-
وجودُكِ يُنيرني من الداخل، دون حاجتي لأن أكونَ حبيباً أو صديقاً، أو حتى غريباً.
أنتِ أندرُ من أن تكوني شيئاً ملموساً..
مشاركة من أسامة العلي ، من كتابالملائكة تعود إلى العمل
-
كثيرا تمنيتُ أن أنفجرَ، لأنني مختنق بكِ، مختنق بالحنين وبالاشتياق
مشاركة من Hanan Belal ، من كتابكمشة فراشات
-
عندما سرقتُ وجهكِ لم أعرف أنه الفانوسُ الذي سيفضحني وسط ظلام العالم: لم أجد مكانًا أفرّ إليه سوى أن ادخلَ في شعلتكِ، لأن الحياة ضيقةٌ جدًا، لا تكفي لإيواء خيط شمعة: دخلتُ شعلتكِ واشتعلتُ، حتى امتزجتُ بكِ، كما تمتزج النار بالشعلة، وصرت غريبًا ..
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابكمشة فراشات
-
وجودُكِ يُنيرني من الداخل، دون حاجتي لأن أكونَ حبيباً أو صديقاً، أو حتى غريباً.
أنتِ أندرُ من أن تكوني شيئاً ملموساً..
مشاركة من 𝗬𝘂𝘆𝗮𝗮 ، من كتابالملائكة تعود إلى العمل
-
الذين
الذين محوتهم، ثم عدتَ فكتبتهم، ثم استويتَ غاضبًا فمزقتَ ما كتبتَ، ثم بكيتَ فنادمتهم، ثم ندمتَ فأغلقتَ بابكَ دونهم..
والذين مهما حاولتَ أن تحلّق بعيدًا كانوا سماءك!
مشاركة من S.alobaidly ، من كتابكمشة فراشات
السابق | 2 | التالي |