فلستِ الترابَ لتكوني في متناول الجميع ، ولا الماءَ لتبحر في حوضكِ حتى زوارق القراصنة ، لا ، ولا الهواءَ الذي يتنفسه الجلاد والضحية .
المؤلفون > عبد العظيم فنجان > اقتباسات عبد العظيم فنجان
اقتباسات عبد العظيم فنجان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عبد العظيم فنجان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب
مثل غيمة هاربة من يد الفصول
-
أنا الذي ، حين جرحتُكِ ، تدفقتْ ، من عيني ، دموعُكِ ..
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمثل غيمة هاربة من يد الفصول
-
أنا المضطربُ الحنونُ ، الذي تمنيتُ أن أهز لكِ سريرَ الطمأنينة بأنفاسي .
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمثل غيمة هاربة من يد الفصول
-
أحبكِ بصمتٍ ، بصمتٍ بالغِ الاخضرار ، بنبرةٍ مشوبة بالقلق ، وبقلبٍ واثقٍ من انكساره ، وأخافُ
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمثل غيمة هاربة من يد الفصول
-
رسمتْ تقاسيمَ وجهي ، ثم هبطتْ فنحتتْ قلبي
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمثل غيمة هاربة من يد الفصول
-
أحتاجُ :” أحبكَ “ الآن ، لأشعرَ أنكِ ما زلتِ تشاركينني كلّ ثقل العالم
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمثل غيمة هاربة من يد الفصول
-
أحتاجُ أن تكتبي: «أحبكَ» ، رغم أن ذلك لا يقدم أو يؤخر شيئاً من حقيقة أننا خاسران
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمثل غيمة هاربة من يد الفصول
-
لم يروعني ما صادفتُ من وحوش أو من أعداء ، لأنني كنتُ أريدُ مقابلة الجَمال شخصيا ، حتى عانقني ، أخيرا ، فبكيتُ وهو يربِّتُ على كتفي
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمثل غيمة هاربة من يد الفصول
-
لا أتذكرُ كيف وصلتُ ، لأنني تخطيتُ جسدي وسكنتُ الفكرةَ
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمثل غيمة هاربة من يد الفصول
-
ضحكتُكِ ، تَميمتي وحِصني ، كلما غزاني اليأسُ ، أو كلما جرجرني الحنينُ ، من ياقتي ، إلى الصبا ، إذ لم تتمكن منها فئرانُ الزمن ، لم تكنسها الريحُ العاتيةُ ، التي مرتْ وكنستْ الأمانَ عن بلد بأكمله ، طوالَ السنين ، ولم تجف تحت أقسى الشموس ، لحد الآن ..
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمثل غيمة هاربة من يد الفصول
-
آه ، لو تعرفين أن تلك الابتسامة لبثت خالدةً في حياتي ، مثلَ اسمي
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمثل غيمة هاربة من يد الفصول
-
آه ، لو تعرفين أن تلك الابتسامة لبثت خالدةً في حياتي ، مثلَ اسمي
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمثل غيمة هاربة من يد الفصول
-
فتضحكين ، تَغرقين بالضحك ، وتنشرين ، على حبل حياتي ، ابتسامة نديـةً مسبوكةً بحرير صوتكِ .
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمثل غيمة هاربة من يد الفصول
-
ثم كبرتُ .. آه ، لقد صرتُ كبيرا ، حتى وصلتُ إلى آخر العمر ، في لحظة واحدة .
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمثل غيمة هاربة من يد الفصول
-
وهجرتُ البيتَ ، المدرسةَ ومقهى أبي . تركتُ أقراني يلعبون تحت مصابيح مدينتنا الفقيرة ، وأخذتُ الليل ، ليليَ الخاصَّ ، وتبعتكِ
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمثل غيمة هاربة من يد الفصول
-
قلبكِ، الذي كان أكبرَ من والدي ، من آدم ومن حواء ، من الأفعى ومن التفاحة .
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمثل غيمة هاربة من يد الفصول
-
الوعي ، مثلَ كل السائرين في نومهم ، مُستعدةً للمشي معي إلى الهاوية ، وعلى شفتيكِ ابتسامةُ الظفر .
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمثل غيمة هاربة من يد الفصول
-
الوعي ، مثلَ كل السائرين في نومهم ، مُستعدةً للمشي معي إلى الهاوية ، وعلى شفتيكِ ابتسامةُ الظفر .
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمثل غيمة هاربة من يد الفصول
-
الوعي ، مثلَ كل السائرين في نومهم ، مُستعدةً للمشي معي إلى الهاوية ، وعلى شفتيكِ ابتسامةُ الظفر .
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمثل غيمة هاربة من يد الفصول
-
الوعي ، مثلَ كل السائرين في نومهم ، مُستعدةً للمشي معي إلى الهاوية ، وعلى شفتيكِ ابتسامةُ الظفر .
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمثل غيمة هاربة من يد الفصول