اقتباسات نجم والي

"الصدفة هي الاسم المستعار للمشيئة".

آه! إنّ أسوأ أنواع المنفى، أن تُنفى داخل وطنك.

‫ فلا السماء، ولا الهواء، ولا الزنابق البتول،

‫ ولا حقول الآباء، تشفيك من آلام المنفى

شفتها زي اسمي ودخلت بدون نقاش

لي فتره طويله ابتعدت عن هذي الكتب

"حتى الصمت تهمة في العراق"

لاحقاً يعرف المرء أن سكة الحياة الأصلية تُقرر من الداخل , مهما بدا أن طريقنا يحيد عن رغبتنا بشكل مبلبل وبلا معنى , فإنه يقودنا رغم ذلك في النهاية إلى هدفنا غير المرئي "

❞ قصة البلاد التي كانت والبلاد التي لن تكون. قصة خرابنا الذي ما بعده خراب. قصتنا جميعاً. ❝

❞ وأنا؟ على أية جبهة كان عليّ القتال؟ هل هو قدرنا في بلاد التعساء هذه ألا يعود هناك تمييز بين الجبهات؟ هل قدرنا أن علينا القتال دائماً حتى إذا كنا لا نريد؟ في هذه البلاد عليك أن تختار بين مهنة القاتل ❝

❞ يعطيه سيجارة بغداد والآخر يعطيه سيجارة مالبورو، أنا بغداد وأنت مالبورو، والآخر يقول له، أنا مالبورو وأنت بغداد. كان يقول له «آم ديفيد، سلمان» ثم بلهجة عراقية «أنا دافيد، سلمان»؟ لا أدري إذا حدَّثهما عن خرابه الذي حمله معه طوال ❝

❞ وهناك في العمق يسمع صوت صراخ دافييد باربييرو، صراخ مالبورو كما أطلق على شريكه في الشِّعر ذات ليلة وهما يتبادلان سجائرهما، هو ❝

❞ لا ضربة ناقوس، لا صوت مغني ولا هلهولة عرس، المغني ذبحوه عند دكانة الحي، والعروس ألبسوها كفناً بدل ثوب العرس، ونحن نجلس في الحانة المهجورة هنا بانتظار يوم القيامة. ❝

❞ طالما هناك عراق، ستكون هناك حروب، ❝

❞ من أجل كتابة رواية لا يحتاج المرء إلا إلى موضوع جيد ورغبة في القص. ❝

❞ لا أدري، لكنني على يقين أن أية مقارنة بين عدد المنتحرين من البغال والبشر، ستثبت أن البغال فاق عددها الأضعاف، حتى الحمير رأيتها تنتحر على الجبهة العراقية الإيرانية بينما كان شعراء الجبهة الشرقية يلهبون الحماس بقصائدهم، لا حناجرهم بُحَّتْ من ❝

❞ إذا كان العالم مستودعاً للحيوانات فإن العراق هو مركزه فلا حاجة لدراسة الطب البشري. ❝

يشأ، لأن بريدة وهذا ما يعتقده نفسه، «هي مدينة مؤمنة» أصلاً لا تحتاج الكثير من الجهد، «في كل ذرة تراب من القصيم تتفتح بذرة الإيمان، كل نسمة هواء في بريدة تفوح بعطر الإيمان»…إلخ،

«من يولد وحده، لن يعتمد في حياته على أحد».

‫الإهداء

‫إلى سين باء وسين ألف ورفيقاتهم الأخريات ‏

‫وهن يقاتلن الصخر بجسد من زجاج في مملكة الغبار هناك… ‏

‫بدون أو مع «إثم سارة».‏

‫«الثأر ثأري، وأنا أريد أن أقتص»‏

‫آنا كارينينا، ليو

«الرحمة لنا نحن الذين نقاتل دوماً على الحدود، الرحمة لأخطائنا والرحمة لخطايانا»‏

وكانت تُعجَب من كثرة هذا العدد من اللصوص، "كأن الشعب كلّه اعتادَ اللصوصيّة"،