المؤلفون > جوخة الحارثي > اقتباسات جوخة الحارثي

اقتباسات جوخة الحارثي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات جوخة الحارثي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

جوخة الحارثي

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • أن تكون فيَّاضًا فترتطم بالسدود، أن تكون في نشوة الرقص فتُكسَر ساقك، أن ترى الأحلام حقائق فينفخ فيها المحبوب لتتبدَّد كفقاعة. ربَّما كانت الأحلام فقاعة منذ البدء؟

    مشاركة من Ghada Moussa ، من كتاب

    حرير الغزالة

  • عرفت أنّها لن تعود أبدًا تلك الشخصيّة التي كانتها، وأنّ ما يسمّيه الناس «تجربة» هو في الحقيقة داء مزمن، لا يميتنا ولا نُشفى منه، لا نحتمله ولا نتخلّص منه، يرافقنا أينما ذهبنا ويثور في أيّ لحظة ليذكّرنا أنّ له مضاعفات، غفلنا عنها أو تغافلنا، وما ينصحونها به من «فتح صفحة جديدة» مجرّد مزحة سمجة.

    مشاركة من دعاء عسقلاني. ، من كتاب

    سيدات القمر

  • من

    مشاركة من Samar Elarbah ، من كتاب

    حرير الغزالة

  • J

    مشاركة من Jojoa Jsj ، من كتاب

    حرير الغزالة

  • أرادت ان تقول له كان أي شيء سيكفيني اي شيء سيملأ حقل قلبي بالثمار النافعه......اي شيء سيملأ السلال الممدودة لك وحدك.........اي شيء: رساله ورقية من كلمه واحدة .......رنة بعد منتصف الليل ......منام خاطف لا تولي فيه ظهرك ........خطوه صغيره واحدة......التفاته بطيئةواحدة.......أي شيء ........حتى زمجرة غضب.......حتى تنهيدة ضجر......حتى هديه رخيصه.......أي شيء كان كثيراً........لكن اي شيء لم يأت..اي شيء......والآن كل شيء لا يكفي ...كل شيء اقل من أن يبرعم ورقه واحده في حقل صعقه الشتاء

    خولة بنت عزان

    (سيدات القمر)

    مشاركة من Princess of Stars ، من كتاب

    سيدات القمر

  • حين كففت أخيرًا عن الحياه في حدود خياله عرف طعم الحرية تذوقت كيف يختار المرء الكتب التي يحبها والاصدقاء الذين يحبهم والمدن التي يحبها (وكيف يتحرر حين يكون نفسه وليش مجرد امتداد او تجسيد لمخيله شخص اخر)

    مشاركة من Princess of Stars ، من كتاب

    سيدات القمر

  • "ليس الذنب في الكلمات، الذنب في السنوات"

    مشاركة من Yumna ، من كتاب

    سيدات القمر

  • لم نكن نشطب الأيام من النتيجة المعلّقة على الحائط، ولم نكن نقلِّب الصفحات، ولم نحتفظ بالصحف القديمة، ولم ننفخ الألبومات، ولم نعلِّق الصور، ولم ندّخر ابتساماتنا ورقصنا ولم نعدّ أكواب الشاي وفناجين القهوة.

    مشاركة من Abd Shurrab ، من كتاب

    نَارِنْجَة

  • وحين نهض الرجل في المساء، بعدما نادت على أحد الجيران ليُقِلَّه بسيّارته إلى قريته، سألها وهو يتوكّأ ليركب السيّارة، عن اسمها وعائلتها، فلمّا أخبرته، ضحك الرجل حتى رأت جدّتي بوضوح فَكَّه الخالي من الأسنان، وقبل أن تغضب لضحكه قال لها:

    ‫ أنتِ؟ أنتِ بنت عامر؟ بنت الفارس؟ أنا خطبتك من خمسين سنة، وردَّني أبوك.

    ‫ لم يتوقّف الرجل عن الضحك، والسيّارة تنطلق به، وبقيت جدّتي واقفة تنظر إلى السيّارة.

    ‫ في تلك اللّيلة شاخَتْ جدّتي، وفي غضون السنوات القليلة القادمة، تقوّضَ جسدها العظيم تدريجيًّا حتى أُقعِدت وتخطّت اللّياقة التي حافظَتْ عليها بكلّ كرامة طوال حياتها.

    مشاركة من Abd Shurrab ، من كتاب

    نَارِنْجَة

  • ‫الصفْح

    ‫ لم يستطع الأب أن يسامح ابنته على ذهابها إلى بيت رجل آخر. نعم، لقد فعل هذا الرجل «الآخر» كلّ شيء؛ جاء مع أقاربه، تشدّقوا بالحديث، شربوا القهوة، قدّموا المهر، أقاموا العرس، ولكنّها ذهبت، تركته هو بالذّات، في ضعفه وحاجته وحنانه، تركته هي بالذّات، أقربهنّ إلى قلبه وأغلاهنَّ في روحه، لتذهب ببساطة إلى الرجل الآخر، الغريب، الذي يشتهيها ويشتهي النسل ويشتهي أن يقال: فلان فتح بيتًا. ؤ الحياة.. حال الدنيا.. مكتوب لها البذور»، سحقًا لهم، ألا تكون سنّة الحياة إلَّا في حرمانه من أعزّ الناس إلى فؤاده؟ وما جدوى البذور إن كانوا سيتركونها كما تركته؟

    ‫ مرّت الليالي عليه وهو مؤرَّق، لم يستطع مسامحتها، على انّها لن ترى أنّ الرجل الغريب لن ينتبه إذا خرجت قدماها من اللّحاف فيغطيهما. وما أدرى الغريب أنّها تمرض إذا بردت قدماها؟ كان مجرّد صبيّ تافه حين كان هو يسخِّن زيت الزّيتون ليدهن قدميها، كلّ ليلة، حتى ينقضي الشتاء، وإذا ناما في الخلاء في السفر، فكيف سيفطن هذا الحضريّ أن يخطّ على الرمل خطًّا يحيط بفراشها كي لا تقتحمه العقارب؟ هل سيفحص المكان بحثًا عن الثّقوب والجحور قبل أن يلقي فراشه لتنام عليه ابنته؟ هل سيمسح جبينها بالمعوّذات ويرقيها؟ وإذا تسلّل البرد من أخمص قدميها فمرضت، فماذا سيفعل الغريب؟ ماذا سيفعل؟ يردّد السؤال لنفسه ويجهش في البكاء. ظنّت امرأته أنّ زوجها عاوده الهذيان في النوم، فهزّته لإيقاظه فما كان منه إلَّا أن سألها عن الرقية وحمّى البرد. كانت امرأته أصغر منه بكثير، وكان يعزّ عليه أن تنظر إلى شيخوخته بإشفاق، تراجع عن أسئلته المفاجئة، ولكنّها لم تشفق عليه، قالت بجدِّيَّة: «وهل تظنّ زوج ابنتك شيخًا جاهلًا مثلك؟ هذا شابّ حضريّ يعرف كلّ الذي لا تعرفه، وعنده بيت كبير ودكّان ومزارع، لا يحتاج أصلًا أن يبيّت البنت في الخلاء». فسكت، خجل من نفسه جدًّا، من زيت الزيتون والتمائم والخطّ على الرمل، سكت عن الأسئلة وكفّ عن البكاء، ولكنّه لم يعرف كيف يمكنه أن يسامح ابنته التي اختارت الغريب وذهبت إلى بيته.

    مشاركة من Abd Shurrab ، من كتاب

    نَارِنْجَة

  • "كنتُ في المصيدة. أظنّ أن فأرًا صغيرًا سيقضم الشبكة حولي ذات يوم، ويحرِّرني. أي فأر، أي قدر، كانت الشبكة تزداد إحكامًا وأنا أنتظر القضمة. قضمة الخلاص. لم أعرف بأني أنا الفأر. لمّا عرفت كانت أسناني كلّها قد سقطت" .

    مشاركة من Abd Shurrab ، من كتاب

    نَارِنْجَة

  • العاشق يا نجية لا يمتلك المعشوق مهما اتحد معه وتلذذ به، المعشوق... كائن لا يمتلك

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    سيدات القمر

  • لا حرية في الحب. ولا انتفاء لوجود الآخرين

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    سيدات القمر

  • يا ولدي يا عبدالله يقول المتوصّف: آفتي معرفتي، راحتي ما أعرف شيء

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    سيدات القمر

1 2 3