اقتباسات إبراهيم عباس

"من البلاهة الاعتقاد بأن الكمال متاح.. ليس في هذه الحياة على الأقل"

"الصحن الدوّااااار!"

إن أرادت روحك تغيير عالمك , فتأكد أنه سيتغير!"

أنتم يا بشر مهووسون بالكماليات، نحنُ نبني بيوتنا في أيام ، وأنتم تمضون نصف أعماركم في بنائها ، والنصف الباقي في إتمام إكسسواراتها

❞ البحر أروع مستمع..

⁠‫بالرغم من أن أعماقه تكدست بهموم كل من ائتمنه على أسراره من الأزل للأزل.. إلا أنه لا يزال يفضل الإنصات بإجلال.. يستمع للهموم دون أن تنطقها الأفواه.. يهز أمواجه مصغيًا متفهمًا.. ❝

❞ من قال إن عقارب الساعة تسير بسرعة ثابتة؟ ألا نراها تفر من نفحات السعادة؟ وتتلكأ مع الأحزان؟ أمّا لحظات التوتر والقلق فتصيبها بشلل تام! ❝

❞ من قال إن عقارب الساعة تسير بسرعة ثابتة؟ ألا نراها تفر من نفحات السعادة؟ وتتلكأ مع الأحزان؟ أمّا لحظات التوتر والقلق فتصيبها بشلل تام! ❝

❞ حتى الملائكة ستتلطخ أجنحتها بالدماء إن اقتربت من الحروب! ❝

❞ الإنسان يفقد بصيرته بين اليأس والأمل! ❝

❞ إذا ارتبطت الروح بكيان.. لا تعترف بالزمان ولا بالمكان! ❝

«الانتقال الآني يتم عبر بعد آخر يختلف فيه المجرى الزمني، الذي عنده علم الكتاب يستطيع الانتقال إلى ذلك البعد؛ "أنا آتيك به" تلمّح إلى مجهود ووقت، ولكن كونه انتقل إلى البعد الآخر فالوقت الذي أمضاه فيه للانتقال إلى سبأ ومن ثم نقل العرش عبر ذلك البعد والعودة به لم يمثل سوى جزءًا من الثانية في بعدنا "قبل أن يرتد إليك طرفك"»

«نعم! الدماغ هو أعظم آلة موسيقية على الإطلاق! تنساب بداخله الألحان دون توقف لتنسجم مع انفعالات الروح، تلك هي الموسيقى المصاحبة لحياتنا، تبدأ ببدايتها وتتلاشى تدريجيًا كلما كبرنا وتشاغلنا عن ذواتنا وتمردنا على أرواحنا»

❞ الـموت هو أكبر دافع للحياة! فنحن نتشبث بها بكل عناد.. خوفًا منه! وهو أيضًا أكبر عائق في الحياة! فنحن لا نستمتع بمغامراتنا فيها.. خشية منه! ❝

❞ أكثر معركة رابحة هي التي تنتصر فيها دون أن تخوضها! فالعدو يتلاشى إن حولته إلى صديق! وأكثر معركة خاسرة هي التي تفقد فيها كل شيء حتى لو انتصرت فيها! فعدوك قد يدمرك وإن استطعت هزيمته! ❝

❞ نعم! كل يوم نستيقظ فيه هو هبة من الله سبحانه، لا بد أن نستغل كل لحظةٍ فيه لنُسعد من حولنا، ونسعد بسعادتهم؛ ليس بالضرورة أن يواجه الإنسان الموت ليستشعر أعظم نعم الله عليه، نعمة الحياة! سأشكر الله على حياتي، لحظة ❝

لطف الله ليس له حدود، في خضم يأسنا ومآسينا تنسينا عقولنا المحدودة لطف ربنا وقدرته، حتى إذا انقض علينا هلاكُنا تغمدنا برحمة منه تخجلنا من يأسنا وتنسينا مآسينا.

نعم! كل يوم نستيقظ فيه هو هبة من الله سبحانه، لا بد أن نستغل كل لحظةٍ فيه لنُسعد من حولنا، ونسعد بسعادتهم؛ ليس بالضرورة أن يواجه الإنسان الموت ليستشعر أعظم نعم الله عليه، نعمة الحياة! سأشكر الله على حياتي، لحظة

كتابي مفضل

العظَمة الكامنة في دواخلنا تستيقظ في لحظة.. من يستحق تلك العظَمة فعلاً لا يسمح لتلك اللحظة بأن تمر دون أن تغير حياته

الانتصار ليس للأقوى.. وإنما للأجدر!