عندما بلغ ونستون تشرشل، بنشاطه المعتاد، سنّ التسعين، سأله أحد الصحفيّين عن سرّ صحّته الجيّدة، فأجابه تشرشل قائلاً:
- الرياضة، فأنا لم أمارسها قطّ 😂
المؤلفون > إدواردو غاليانو > اقتباسات إدواردو غاليانو
اقتباسات إدواردو غاليانو
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات إدواردو غاليانو .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من Marwa Fathy ، من كتاب
كرة القدم في الشمس والظل
-
في هذا العالم الذي يعاقب على الإخفاق، يكون هؤلاء هُم الخاسرون دائماً.
مشاركة من Marwa Fathy ، من كتابكرة القدم في الشمس والظل
-
أهو ذنب كُرة القدم أم ذنب ثقافة النجاح، وكلّ نظام السُّلطة الذي تعكسه وتتضمّنه كُرة القدم الاحترافيّة؟ فكُرة القدم كرياضة، محكومٌ عليها بأنّها تولّد العنف، مع أنّ العنف يستخدمها أحياناً كصمّام تنفيس.
مشاركة من Marwa Fathy ، من كتابكرة القدم في الشمس والظل
-
في كُرة القدم الاحترافيّة، مثلما هو الحال في كلّ شيءٍ آخر، لا أهميّة للجنحة طالما كانت هناك وسيلة جيّدة لتنفيذها. الثقافة تعني زراعة. فما الذي تزرعه فينا ثقافة السُّلطة؟ ما المحاصيل البائسة التي يمكن أن يقدّمها التسامح مع جرائم العسكريّين، وسرقات السياسيّين، وتحويلها إلى مآثر ؟
مشاركة من Marwa Fathy ، من كتابكرة القدم في الشمس والظل
-
ليس هناك في كُرة القدم الاحترافيّة وساوس ضمير؛ لأنّها تقوم على نظام سُلطةٍ بلا ضميرٍ، هدفه شراء الكفاءة بأيّ ثمن.
مشاركة من Marwa Fathy ، من كتابكرة القدم في الشمس والظل
-
في العالم بأسْره، وعبْر سُبلٍ مباشرةٍ، أو غير مباشرةٍ، التلفاز هو الذي يقرّر أين، ومتى، وكيف يجري اللّعب. فقد باعت كُرة القدم نفسها جسداً، وروحاً، وملابسَ إلى الشاشة الصغيرة. واللّاعبون هُم الآن نجوم تلفاز. من يمكنه أن ينافس استعراضاتهم؟
مشاركة من Marwa Fathy ، من كتابكرة القدم في الشمس والظل
-
كُرة القدم هي الوطن، والسُّلطة هي كُرة القدم: أنا الوطن؛ هكذا كانت تقول تلك الدكتاتوريّات العسكريّة.
مشاركة من Marwa Fathy ، من كتابكرة القدم في الشمس والظل
-
أسياد الأراضي، وسادة الحروب، لم يريقوا قطرةً واحدةً من دمائهم، بينما كان شعبا الحُفاة، المتماثلان في بؤسيهما، ينتقمان في الوجهة غير الصحيحة، ويقتتلان فيما بينهما بحماسةٍ وطنيّة.
مشاركة من Marwa Fathy ، من كتابكرة القدم في الشمس والظل
-
البؤس يُكسبه البراعة في كُرة القدم، أو في الجنوح. ومنذ ولادته يكون هذا الطفل مضطرّاً إلى تحويل عيوبه الجسديّة إلى سلاح، وسرعان ما يتعلّم كيف يقفز عن قواعد النظام الذي ينكر عليه المكان يتعلّم كيف يكتشف تيه كلّ طريق، وكيف يكون عالماً في فنون التخفّي والمفاجأة، وكيف يشقّ طريقه إلى حيث لا ينتظر أحدٌ ظهوره، ويتفادى الخصم بانحناءةٍ من خصره، أو بأيّ لحنٍ آخر من موسيقاه المراوغة.
مشاركة من Marwa Fathy ، من كتابكرة القدم في الشمس والظل
-
وطن الرأسماليّة الصناعيّة كان قد اكتشف أنّ كُرة القدم، هوى الجماهير، توفّر تسليةً وعزاءً للفقراء، وتبعدهم عن الإضرابات، وعن الأفكار الخبيثة الأُخرى.
مشاركة من Marwa Fathy ، من كتابكرة القدم في الشمس والظل
-
ل نصف قرنٍ كان من النادر أن تنتهي مباراةٌ بدون أهداف:0 × 0، فَمان مفتوحان، تثاؤبان؛ أمّا الآن، فإنّ الأحد عشر لاعباً يقضون وقت المباراة كلّه متشبّثين بالعارضة، منهمكين في منع الأهداف بدون أن يتاح لهم الوقت لتسجيلها.
مشاركة من عبدالله الصبحي ، من كتابكرة القدم في الشمس والظل
-
وعندما أرى كرة قدمٍ جيّدة، أحمد هذه المعجزة بدون أن يهمّني -قدْر فجلةٍ- من هو النادي، أو البلد الذي قدّم ذلك اللّعب الجيّد.
مشاركة من عبدالله الصبحي ، من كتابكرة القدم في الشمس والظل
-
نادراً ما يقول المشجّع: «اليوم سيلعب ناديَّ». إنّه عادةً ما يقول: «اليوم سنلعب نحن». وهذا اللّاعب ذو الرقم اثني عشر يعرف جيّداً أنّه هو من ينفخ رياح الحماسة التي تدفع الكُرة حين تغفو، مثلما يعرف اللّاعبون الأحد عشر الآخرون جيّداً
مشاركة من Kareem Mahmoud ، من كتابكرة القدم في الشمس والظل
-
خلال أكثر من قرنٍ كان الحكم يرتدي لون الحِداد. على من؟ على نفسه؛ أمّا الآن، فإنّه يخفي حداده بالألوان.
مشاركة من Marwa Fathy ، من كتابكرة القدم في الشمس والظل
-
وقد يشيخ لاعب كرة القدم قبل الثلاثين إذا ما أفقدته ضربة كرةٍ صوابه، أو إذا ما مزّق سوء الحظّ إحدى عضلاته، أو كسرت ركلةٌ إحدى عظامه التي لا سبيل إلى إصلاحها. وفي يومٍ مشؤومٍ، يكتشف اللّاعب أنّه قد قامر بحياته، وأنّ المال قد تبخّر وتبخّرت معه الشهرة أيضاً؛ فالشهرة سيّدةٌ محترمةٌ مراوغةٌ، لم تترك له حتّى رسالة عزاءٍ صغيرة.
مشاركة من Marwa Fathy ، من كتابكرة القدم في الشمس والظل
-
لقد راحت تكنوقراطيّة الرياضة الاحترافيّة تفرض كرة قدمٍ تعتمد السرعة المحضة، والقوّة الكبيرة، وتستبعد الفرح، وتستأصل المخيّلة، وتمنع الجسارة.
مشاركة من Marwa Fathy ، من كتابكرة القدم في الشمس والظل
-
ربحنا أم خسرنا
لن تتبدّل مُتعتنا
مُتعتنا تبقى كما هي
سواء أخسرنا أم ربحنا
مشاركة من Marwa Fathy ، من كتابكرة القدم في الشمس والظل
-
، أما لاعب كرة القدم، فقد يشيخ وھو فـي الثلاثين من عمره. لأن
العضلات تتعب باكراً. وعندئذ تسمع من يشير إليه قائلاً:
- ھذا لا يمكنه أن يسجل ھدفاً حتى فـي ملعب يميل نزولاً. - ھذا؟ لن يسجل ھدفاً حتى ولو قيدوا له يدي حارس ا
مشاركة من المرشد السياحي ، من كتابكرة القدم في الشمس والظل
-
مصادر حسنة الإطلاع في ميامي تعلن أن سقوط فيدل كاسترو صار وشيكا وأن انهياره مسألة ساعات فقط
مشاركة من salem66 ، من كتابكرة القدم في الشمس والظل
-
نكبة هذه الأزمنة هي في أن المجانين يقودون العميان.
تدعونا إلى الموت الألات المخترعة لمساعدتنا على العيش.
~ شكسبير
مشاركة من abd rsh ، من كتابمرايا: ما يشبه تاريخا للعالم