“... كما يقول رشدي متهكما: "بين كل ثلاثة أجانب في رام الله ، أربعة إسرائيليين
اقتباسات عباد يحيى
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عباد يحيى .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من zahra mansour ، من كتاب
رام الله الشقراء (رواية)
-
ككل الفلسطينين يبدو الحديث في السياسية قتلاً للوقت.
مشاركة من Eyad Nabel ، من كتابجريمة في رام الله
-
" اشهد يا عالم علينا وع بيروت، اشهد ع الحرب الشعبية" كيف يشعرون وهم يغنونها كجزء من مشروع السلام حتى الموت ؟ ألا يختنقون بالكلمات او اي شيء باق من الذكرى؟
هاهم تحولوا إلى مواطنين في دولة اوسلو ، ويتقاضون راتبا لقاء استجداء حنين لايام ماضية
مشاركة من zahra mansour ، من كتابرام الله الشقراء (رواية)
-
والأسوأ من هذا كله أنني كنتُ أبحث عنها بدون اسم. أتلفّتُ حولي إن نادى به أحدهم أو ورد على ذِكْره لسان. كان كل اسم احتمالًا، وكنتُ عند ذِكْر اسم أيّ أنثى أتلفّتُ حولي لأتأكد إن كانت هي أم لا. دوّامة اسمها انتهت بدنيا.
اكتفيتُ به دون أي تفكير، لم يخطر ببالي شيء ولم أفكّر بالاسم لوهلة، كانت دنيا، وكأنه لم يكن ممكنًا أن تكون إلا دنيا.
خاتمة التقرير التلفزيوني ذاك كانت خاتمة لحضور دنيا التي في خيالي، وخاتمة لحضور الدنيتين في
مشاركة من Rudina K Yasin ، من كتابجريمة في رام الله
-
ا أجد أبأس ممّا حل بي في الأيّام الماضية، ما صار عاديًا، أن تصحو وتعمل وتأكل وتسهر وتنام دون أن يرد على بالك مَن كان يملأ حياتك قبل أشهر! رؤوف لم يعد موجودًا في حياتي، بات خاطرًا يرد في بالي حين أسأم من التفكير بأشياء ترهقني، أو مجرّد سيال عصبي استفزّه التفكير بشيء قريب من رؤوف، فاستدعاه، قطعة ديكور لاستكمال المشهد ومواصلة التفكير.
مشاركة من Rudina K Yasin ، من كتابجريمة في رام الله
-
زيتوننا تقطفه عائلات من قرى أخرى على نسب محدّدة، وحين يجلبون الزيت إلى البيت أشعر بملامح ارتياح على وجه أبي، ليست سعادة، بل ارتياحًا يشبه ملامح الوجه بعد شرب الماء، بعد ملء نقص ما. ربّما كان ذاك الرغبة الدفينة غير الواعية والمتوارية في التحوّل إلى مالك أرض، يعمل فيها آخرون.
مشاركة من Rudina K Yasin ، من كتابجريمة في رام الله
-
جزءًا يسيرًا من طاقته.
إلا أن أسوأ ما حصل في تلك الأيّام القليلة هو أنني لم أعد قادرًا على التعاطي مع فكرة الدراسة، أن هنالك محاضرات وامتحانات ومعدّلات وشهادة مأمولة، بدأتُ أشعر بانعدام جدوى هذه الأشياء، ولم أكن متأكدًا أين الجدوى تحديدًا
مشاركة من Rudina K Yasin ، من كتابجريمة في رام الله
-
ما يحصل، حين لا يفلح المعزون بالتعزية، أن صاحب العزاء نفسه يبدأ بقول ما يفترض أن يُقال له. الصمت سيء في التعازي، وصاحب الكرب يدرك ذلك سريعًا ويمنعه، ولو بتبادل أدوار بين المعزّي والمعزّى.
مشاركة من Aboelhmd Ezzat ، من كتابرام الله
-
صاحت ديكة القرية من فوق المزابل والعلالي تناهقت الحمير وردّت عليها الكلاب نفضت خيول الميسورين عن بدنها هوام الليل وعوالقه وانبعثت من أخطامها أنفاس حرّى خللت الشمس بين أوراق الشجر، أضاءت زوايا قصيّة من الدور المتلاصقة، لمع تحتها حجر
مشاركة من Aboelhmd Ezzat ، من كتابرام الله
-
أستيقظ وأظلّ في الفراش أفكّر، كأنني في حلم لم أفلح بالاستيقاظ منه، حلم ضيّق عميق كدرجات رطوبة عالية.
مشاركة من Eyad Nabel ، من كتابجريمة في رام الله
-
رسبتُ في امتحانين نصفيين، وفقدتُ اتّصالي بكل شيء حولي. ولم أعد أشعر بشيء إلا حاجتي لفعل شيء ما غير محدّد.
مشاركة من Eyad Nabel ، من كتابجريمة في رام الله
-
بدأتُ أشعر بانعدام جدوى هذه الأشياء، ولم أكن متأكدًا أين الجدوى تحديدًا.
مشاركة من Eyad Nabel ، من كتابجريمة في رام الله
-
حماستي لكل تلك الأجواء في المرّات السابقة حلّ محلّها برود عجيب، بل واستنكار لكل هذه الطاقات المهدورة.
مشاركة من Eyad Nabel ، من كتابجريمة في رام الله
-
كنتُ أمشي وأبحث في أرجاء الجامعة، ولكن الأهمّ هو ما كان يجري داخلي من بحث طويل في زوايا ذهني ونفسي.
مشاركة من Eyad Nabel ، من كتابجريمة في رام الله
-
شعرتُ أن جدرانًا تُبنى بيني والعالم.
مشاركة من Eyad Nabel ، من كتابجريمة في رام الله
-
شعرتُ بقدرة على النظر إليهم بعين مَن لا يشبههم.
مشاركة من Eyad Nabel ، من كتابجريمة في رام الله
-
لم ألحق بدنيا يومها، بمعنى أنني لم أمش في إثرها أو أنادي عليها، ولكنني دخلتُ مرحلة يمكن تسميتها بـ "الجري خلف دنيا".
مشاركة من Eyad Nabel ، من كتابجريمة في رام الله
السابق | 1 | التالي |