اقتباسات نبيل فاروق

- عجيبة هى (مصر) هذه.. تحنقك أوجه القصور فيها، ويغضبك الإهمال فى بعض أماكنها، ولكنك ما إن تبتعد عنها، حتى تكشف أن قلبك ينبض باسمها، وأنك تذوب شوقًا للعودة إليها.

‫ لا أحد يمكنه أن يشعر بما يعنيه له اسم (مصر)..

‫ (مصر) الأم..

‫ والوطن..

‫ والحياة..

وعندما تقتصر كفاءتك على الشعور بالقوة، يندثِرُ معها الفِكر السليم، والعقل الراجح…

‫ وهذه آفة كل ذوي السلطة…

مباشرة، لا بد من الدوران حوله، والهجوم من مصدر غير مباشر..

أنه عندما يتعذَّر الانقضاض على الخصم

انتهى فى لحظة ذلك الصراع، الذى استمر طويلًا بين عقله وقلبه..

‫ تراجع العقل مندحرًا، وانطلق القلب منتصرًا..

لا يوجد قرار منفرد، القرار هو نتاج مجموعة من العوامل والدوافع.

لا يوجد قرار منفرد، القرار هو نتاج مجموعة من العوامل والدوافع.

لا يوجد قرار منفرد، القرار هو نتاج مجموعة من العوامل والدوافع.

هزمه انسحابها المفاجئ عن المضمار، وكأنها تترفع عن الدخول فى هذا الصراع السخيف..

افعلى ما يمليه عليك قلبك يا (نهال).

فجر هذا السؤال كل عواطف الأم.

‫ فجر أمومتها، ولهفتها وحبها، وحنانها.

‫ قفزت من مقعدها وأسرعت تحيط ابنتها بذراعيها فى حنان، وكأنها تحميها شر الأقدار،

لم لا تستسلم لعواطفك، العقل قد يضل أحيانًا، ولكن القلب صادق دائمًا.. هذه هى الفطرة.

أن العبقرية فى مضمار ما، لا تعنى حتمية فهم مضمار آخر وإدراكه..

(الانتقال الآني)..

‫والمصطلح يعني انتقال الأجسام والأجساد من مكان إلى آخر عبر مسافات شاسعة في التو واللحظة..

ستكونين الشمس التى تضىء حياتى المظلمة يا حبيتى..

بسم الله الرحمن الرحيم:{وَلَا تَحْسَبَنَّ ٱلَّذِينَ قُتِلُوا۟ فِى سَبِيلِ ٱللَّهِ أَمْوَٰتًۢا بَلْ أَحْيَآءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ

الإنسان يمكنه أن يكتسب أكثر مما يتصور، بالإصرار والمران وحدهما».

فأكثر ما تعلَّمه من تلك الروايات والأفلام، هو أنه لا يوجد ما يُسمَّى بالمستحيلات العلمية فعليًا؛ لأنه مصطلح نطلقه، وفقًا لما بلغته علومنا..

‫ فقط ما بلغته، حتى لحظة القولِ..

هل تقبلين الزواج منِّى أيتها النقيب ؟ ‫ابتسم الجميع ، وتبادلوا النظرات ، وهم يتوقَّعون موافقة ( منى ) ، لما يرونه من لهفتها على ( أدهم ) ، ولكنها أدهشتهم حينما سحبت كفّها من بين راحتيه ، وظهرت الحَيْرة على وجهها ، وهى تقول فى ارتباك : ‫ــ لست أدرى يا ( أدهم ) لو أنك طلبت منِّى ذلك قبل ثمان وأربعين ساعة ؛ لفقدت الوعى من شدة فرحتى وسعادتى ، ولكن بعد كل هذا العذاب والألم والحزن الذى عرفته ، حينما تصوَّرت أنك قد لقيت حتفك ، أجدنى متردِّدة فلا أعتقد أننى قادرة على تحمُّل