الإيمان بلا عمل صالح سيكون مثل شعار ، مثل نظرية لا تطبيق لها. والعمل الصالح بلا إيمان سيذهب هباء منثوراً ، مهما بدا أنه غير ذلك.
المؤلفون > أحمد خيري العمري > اقتباسات أحمد خيري العمري
اقتباسات أحمد خيري العمري
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحمد خيري العمري .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من .: THE STRANGER :. ، من كتاب
البوصلة القرآنية: إبحار مختلف بحثاً عن الخريطة المفقودة
-
ليس الجلاد ظالماً فحسب ، الضحية ظالمة ايضاً، ظالمة باستسلامها للجلاد.
مشاركة من .: THE STRANGER :. ، من كتابالبوصلة القرآنية: إبحار مختلف بحثاً عن الخريطة المفقودة
-
ثم توقف و التفت،و قال لي:"نور..تذكر أنك يجب ألا تفعل ذلك لكي يزداد طولك..بل لكي تكبر..لأننا لا نكبر إلا عندما نفعل الشيء الصحيح"..
مشاركة من بثينة ابراهيم ، من كتابألواح ودسر
-
ليس كمثله شئ ذآك الذي هنآك ..
فهو ينتظرنآ ويُلاحقنآ وأينما ذهبنا يكون هنآك ..
يتحايل علينا لكي نقابله ، ولكننا نأبي ..!
يدق الأبواب فنتظاهر بالصمم وعلي رؤوسنا نشدُّ الغطاء ..
ويظل يروح ويجئ أما بيوتنا ، فنسدل الستائر و نُغلق الأبواب ..
.. ويطلبنا ويلحُ بطلبنا ويظل يلحُ بطلبنا ..
لكننا أمرُنا أمرُ ، هو صاحبُ أمرنا و نحن ليس يهمنا الأمر !
نصد . نتغابي . نمتنع . نتجاهل . ولا نفكر حتي بالأمر ..
وهو دوماً هُنآك ، ونحن لآ هنآ ولا هنآك !.
ويظل ينتظرنا - هنآك - ويُرسل بالرسائل ويوسط الوسائط بل ويأتي بنفسه ليُقنعنا ..ويظل يُجادل في السبب ونحن معه أمرُنا عجبُ ..
ينتظرُنا هنآك ذاك الذي دوماً هنآك .. خمس مرات كل يوم - كل يوم ، كل يوم !
يأتي إلي بابنا وينتظرُنا أن نخرجُ إليه .. هنآك ..
وخمس مرات كل يوم - بينما هو واقف علي بابنآ ينتظرُنآ - نُخلف الموعد ،
نتجآهله ، نصدُّ عنه ، بل وربما ننتهره .
خمس مرات كل يوم ، يغدو ويروح ويدق الباب : ونحن لا نُجيب ..
خمس مرات في اليوم - ربما العمرُ كله !.
صحيح أن أمرُنآ معه أمرُ .. !!!!
مشاركة من سآره قآسم ، من كتابغريب في المجرة ( ضوء في المجرة #6)
-
قال لهم نوح إن أخبث وأسوأ أنواع القيود والأغلال هي التى لا ترى ، لأن العبد الذي يقيده سيده بالأغلال يعلم أنه عبد ، لكن عندما تكون القيود غير مرئية، فإنه لا يعلم أنه عبد، سيظل يتصور نفسه حراً ، بينما عقله وإرادته، مقيدة، ويجره بها سيده كما يجر الكلب... بتلك الأغلال التى لا ترى...
مشاركة من Proud To Be Syrian ، من كتابألواح ودسر
-
غيرتك تذكرهم بدياثتهم , إيجابيتك تفضح سلبياتهم , حيويتك تنعي موتهم
مشاركة من Aseel Khdeir ، من كتابإدرينالين ( ضوء في المجرة #2)
-
هناك محك , هو الإمتحان الحقيقي الذي يبين عمق هذه الهوية أو زيفها كونها مجرد مظهر أخر ربما يغطي على حقيقة أكثر مما يبرز أخرى
هناك محك . هو الذي يبين هل اللحية محض ديكور مثل الطحالب دون جذور ؟؟ دونما حقيقة انتماء ؟؟ أم أنها تعبر عن جذور عميقة , أصلها ثابت و فرعها في السماء ....
هناك محك , هو الذي يبين هل الحجاب محض زي تنكري , يخفي الخواء و يحجبه , أكثر مما يظهر الإلتزام ويبرزه
مشاركة من Aseel Khdeir ، من كتابإدرينالين ( ضوء في المجرة #2)
-
حسابات باني الحضارة لا ترتفع فقط عن ال "انا".. نحو ال"نحن"..
بل هي ترتفع عن ال"نحن" المحصورة في زمان ضيق..
لتصل الى كل الاجيال اللاحقة ..
مشاركة من Ahmed Awad ، من كتاباسترداد عمر : من السيرة إلى المسيرة
-
"ولولا عبوديته لما وصل ليكون هنا، في محراب داود، داود الذي كان عبدا لله أيضا..
لولا عبوديته لما تمكن أن يعدل.أن يتجاوز《 عدم الظلم》إلى إحقاق الحق.
العبودية لله هي التي تحررك حقا من عبوديتك لنفسك..للانحياز لها..للانحياز لكل منظومة وضعية..لكل هوى أو مصلحة ."
مشاركة من عُلا الجايح ، من كتاباسترداد عمر : من السيرة إلى المسيرة
-
"لكن خيوط التعود على المعصية تمسي حبالا غليظة تشدنا كالأغلال من أعماقنا"
مشاركة من عُلا الجايح ، من كتاباسترداد عمر : من السيرة إلى المسيرة
-
النية هي السور الافتراضي الذي يمكنه ( لو أحسنا استخدامه ) أن يحمينا من انزلاق عبادتنا إلى أن تصبح عاد
مشاركة من فيصل العتيبي ، من كتابملكوت الواقع (كيمياء الصلاة #2)
-
فالراحة النفسية التي سيختارها بعض الناس سببا من اسباب الصلاة، قد تكون نتيجة وليس سببا... نتيجة لتعودنا عليها ، ولنشأتنا على ضرورة الصلاة
مشاركة من خالد سوندة (Khalid Swindeh ) ، من كتابالمهمة غير المستحيلة (كيمياء الصلاة #1)
-
أجهش قلبي بالبكاء وقتها, لم تسمع صوته,لكن دمعت عيناي ,ثم قلت لك شيئاً كان يبدو أن لا علاقة له بالأمر ...........قلت لك, فاتنا رمضان.
هززت رأسك موافقاً و لم تعلق.
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابالذين لم يولدوا بعد ( ضوء في المجرة #1)
-
إن التجربة الأروع والأهم والأكثر ندرة هي أن أنفتح على الآخرين، وأن أكسر حاجز الذات وقوقعة الأنا وصدفة العزلة، لأنطلق في ذوات الآخرين ودموعهم وانكساراتهم وأحزانهم النائية البعيدة.
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابغريب في المجرة ( ضوء في المجرة #6)
-
أعني «كيف أنت حقًا».. لا السؤال بالطريقة التقليدية التي هي جزء من السلام والتحية.
رد عليَّ برد جعل الشعر يقف في كل جسدي.
كتب: «الله من فوق طامرني برحمته وكرمه وفضله من رأسي إلى قدمي».
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاببيت خالتي
-
❞ هذا هو قَدَر السوري. يفر من موت إلى آخر. ❝
مشاركة من Rola Abdelwahed ، من كتاببيت خالتي
-
قصة سيدنا آدم هي قصتنا جميعًا، نحملها معنا أينما كنا، إنها حكايةُ كل يوم التي تتكرر بأشكال مختلفة، المهم في الأمر هو كيف تنتهي هذه الحكاية.
مشاركة من Zainab Hassan ، من كتابالقرآن نسخة شخصية
-
لدينا مثل يقول، قطعة الأثاث التي يفضلها الشيطان هي الكنبة المريحة “Des Teufels liebstes Möbelstück ist die lange Bank” الألمان هم أقدر الشعوب على قصف الجبهة لكنهم لا يفعلون ذلك على أساس أنَّهم يقصفون الجبهات هذا هو حوارهم العادي
مشاركة من naglaa lotfy ، من كتاببيت خالتي
-
وكيفَ نكتبُ والأقفالُ في فمنا
وكلُّ ثانيـةٍ يأتيـك سـفّاحُ؟
حملت شعري على ظهري فأتعبني
ماذا من الشعرِ يبقى حينَ يرتاحُ؟
مشاركة من ibrahim hasan ، من كتاببيت خالتي
-
نزلت مائدة السماء على حواريي السيد المسيح، أما المائدة التي أُنْزِلَتْ لنا فهي مائدة مواجهة مع النفس ومع الطبيعة البشرية، مائدة نواجه فيها تاريخ ما مضى وتجاربه المريرة، مائدة تقلب الطاولة على الكثير من الأوهام فيما يتعلق بالطبيعة البشرية.
مشاركة من Ahmed Jabarin ، من كتابالقرآن نسخة شخصية