الذين عرفوا أنهم غرباء > مراجعات رواية الذين عرفوا أنهم غرباء > مراجعة marwa mohamed

الذين عرفوا أنهم غرباء - بهاء عبد المجيد, إيمان الدواخلي
تحميل الكتاب

الذين عرفوا أنهم غرباء

تأليف (تأليف) (مشاركة) 3.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
3

#مسابقة_ريفيوهات_الذين_عرفوا_أنهم_غرباء

الكتاب:- الذين عرفوا انهم غرباء

نوع القراءة:- أبجد

التقييم:- ⭐⭐⭐

الشخصيات:- ديفيد ، عبدالحميد ، ياسين ، مجدي ، خاطر

شخصيات ثانوية :- اخو عبدالحميد ، نرجس

الرواية بالرغم من صغرها إلا انها فيها معاني قيمة

هنا الخوف هو ما يحرك الشخصيات لدرجة انهم يهربوا ديفيد هارب من النازى هتلر وساب مراته وإبنه في مواجهة هتلر بحجة انه بيدور على مستقبل احسن

عبدالحميد هرب خوف من العمدة لياخد منه مراته وهو موجود فسابها وهرب وراح يدور على حل شعره ويحب نرجس

مجدي خايف يتجوز لأن بالنسبة للعقيدة بتاعته زواج بدون طلاق ودا انا عاصرته في كذا شخصية اعرفها

ياسين يمكن دا الوحيد اللي حسيت الرواية نصفته شوية بزواجه من مريم

خاطر ذلك الرجل الحزين على ضياع بلده وترحيله منها واستشهاد ابنه

هنا الشخصيات منها السنى والشيعي والمسيحي واليهودى وكأن الكاتب رحمه الله يعلمنا اننا كلنا انسان لا فرق بيننا وكل منا لدينا ما نخافه على اختلاف ادياننا

اقتباسات عجبتني في الكتاب

❞ يظن فيها (عبد الحميد) أنها ضعيفة، ولأنه يحب ضعفها تركته على ظنه يوم سافر قال إنه مشفق عليها لكونها تصر أن تبدو قوية، فكادت تقول له لو أني ضعيفة فكيف تهجرني وتتركني في بلد واحد مع العمدة وتهرب وحدك إلى المحروسة سكتت، كانت معتادة السكوت راضية بما كانت أمها تزرعه فيها أن المرأة خادمة لزوجها، وماعون للإنجاب، والأرض تربي، والخير عند الله كانت معتادة الصبر كما أرادت لها جدتها، ولكن ليس لأن إخوتها يحاربون الإنجليز، ولا لأن زوجها يشبه عرابي في ثورته هي صابرة، لأنها لا حيلة لها إلا الصبر، وعسى عيالها يجبرون قلبها أعدت لزوجها زاد السفر من خبز ❝

❞ قال له بصوتٍ لاهث: أنا اليهودي الهارب من محرقة، أنا لست من قتل أصحابك عند بيت المقدس. اقرأ لي من دعائك ما يرحمني ربك به. خفف عني ما سينزعه المَلَك مني، فأنا أراه يقترب. ❝

يقول له الشيخ (ياسين) إن الإنجليز يريدون أن يحتلوا العالم بأسره، وأنهم سبب نكبة فلسطين بمنح اليهود وعد بلفور؛ أرادوا أن يضمنوا ولاء اليهود، وأن يتخلصوا من نفوذ الأتراك في الشرق الأوسط، واتخذوا من الاضطهاد الهتلري لليهود ذريعة لقتل الفلسطينيين على يد الإنجليز والصهاينة. ❝

‏ “كم من أفراح تحوَّلت إلى مآتم! وكم من أطفال ولدوا أيتامًا! انتشر الأغراب في كل مكان على أرض فلسطين، يطالبون بالهَيْكَل والحائط، والبحر الميت وكنوزه وقالوا تعبنا من الشّتَات والفُول والعَدَس وطلَّقنا المَنَّ والسَّلْوى كانوا يقفون في السَّاحات، ويطرقون أبوابنا يطلبون منَّا أن نخرجَ منها لأنهم لا يجدون سقفًا ينامون تحته!… أجدادنا ظنُّوا فيهم المسكنة، مجرد عابري سبيل يريدون طعامًا وشرابًا ويدًا حانية، فأكرموهم كما تأمرهم عروبتهم وأديانهم لم يغادروا، ومبيت ليلةٍ صار إقامة دائمة أخذوا يعظوننا ويبكون بجوار الحائط ويقولون: (جبريل) وطأ بُراقُه هنا، و(داود) كلَّمَ الطير وسَبَكَ الحديد هنا، و(يعقوب) بكى فَقْده لابنه (يوسف) هنا وابيضَّت عيناه، و(لوط) ❝

الحاجة الوحيدة اللي معجبتنيش نهااااائي في الرواية هي اخو عبدالحميد ونرجس حسيتهم دخلاء على الكتاب ومفهمتش ايه لازمتهم فيها

Facebook Twitter Link .
0 يوافقون
اضف تعليق