دُفعَةً واحدة، اختنقتُ بها،
كمن أرهقتهُ الأمومةُ المسلوبة، والحُريّة المُلتويَة،
نسيتُ أن آخذُ نَفَسًا،
وحين تلوتُ الصفحة الأخيرة، فهمتُ أنّ هذه روايةٌ لا زفيرَ لها، ولأواسي نفسي\الغصَّةْ، أفكّر في "سيّدة الضوء" الآن، تسطع رغم كلّ شيء.
دُفعَةً واحدة، اختنقتُ بها،
كمن أرهقتهُ الأمومةُ المسلوبة، والحُريّة المُلتويَة،
نسيتُ أن آخذُ نَفَسًا،
وحين تلوتُ الصفحة الأخيرة، فهمتُ أنّ هذه روايةٌ لا زفيرَ لها، ولأواسي نفسي\الغصَّةْ، أفكّر في "سيّدة الضوء" الآن، تسطع رغم كلّ شيء.