ما أجمل أن تسافر لمكان بينما أنت علي سريرك تتقلب يمين و يسافر !
والأجمل أن تبحر في عالم من المعرفة و التفاصيل و الاحداث الشيقة !
حبيت الترابط المثير و المميز لدي الكاتبة لأنها لم تكن رحلة لليابان فقط أشعر باني رحلت لأكثر من بلد كانت تفصيلة هنا عن يابان و ذكري أخري عن مصر بل و أخري عن الولايات المتحدة . بل عوالم أخري و أزمنة كان العلم و الإختراع غاية رائعة يسعي إليها.
شعرت بكل جزء من الرحلة هناك كنت مع حديث خديجة و فلفل ، بل في أوقات رؤية البرج العالي و الزجاج الشفاف ، و مع الديناصورات و تذكر احداث الفيلم الممتعة بالنسبه لي و غيرها .
❞ فمن منا لا يخشى السقوط، ومن منا لا يرغب في الصعود إلى الأعالي والقيام بدور المنقذ والبطل. ❝
يعد أكثر حائط لمسني هو الحائط الثالث
هناك بين شخصيات الكرتون و عشقي الحقيقي و الأبدي ، التعرف عليهم و العيش مع تفاصيل أول مرة اعرفها ، بل بين لحظات جوع الأطفال بعد تنقل طويل من هنا و هنا .
❞ أن الإبحار في الذكريات لا يقل روعة عن صناعتها فكلاهما حركة، وكلاهما يحتاج إلى رفيق، فكان رفيقي الدائم، رفيقي في الحركة والسكون ❝
شعرت الحائط الخاص بالكتابة هو الدافئ من منا لا يدعو من قبله لفلسطين الشقية تلك الحزينة التي نتألم معاها في كل لحظة.
❞ أن الذكريات تحيا وتزدهر بالتفاصيل، وأننا كلما سقيناها كلما زادت نضارتها، لكنه لم يكتفِ فقط بالسقيا، وإنما داوم على زرع المزيد منها يومًا بعد يوم … ❝
في النهاية بالتوفيق للكتابة اتمني لها مزيد من التألق والابداع