مدة القراءة: ساعتان.
لقد صدّقت أن هناك لوحة تتكلم وتعاني من أنها معلقة على حائط.. رأيت مشاعري من خلال جماد لا يبكي لكنه أبكاني كثيرًا.
بطل الرواية لوحة الصرخة المقلدة.. رسمتها "نسيم" -التي تعاني من مرض في الدم وتنتظر أن تموت في الثلاثين- وعلقتها في شقة ورثتها عن جدتها، وكل عام يسكنها مُستأجر في النصف الأول من حزيران/يونيو وتروي اللوحة كل ما تراه عن السكان ونسيم والجدة فاتن..
الرواية تطرقت إلى الحروب والنزوح وشرح معاناة النازحين. كما عرضت متلازمة توريت بشكل جيد. 🥰