انتهيت من القراءة، آلمني قلبي، وبكيت كثيرًا.
شعرتُ أني لوحة، نعم أنا لوحة.. أنا أيضًا أقيم المشاهد دون تدخل، منسي، ولم أؤثر في حياة أحد ليتذكرني.
عرفت كم أن الآباء قساة.. يرحلون فجأة دون إذن أو سابق إنذار. قرأت عن الموت قبل الموت. قرأت عن الحرب التي طرفاها أنا ونفسي.
لا أصنفها رواية، بل حفنة من مشاعر إنسان أكل من روحه القلق. 💔
على يقين أنه عمل أدبي لن يختلف عليه قارئ.