ثاني رواية اقرأها للكاتبة آسين شلهوب بعد رواية كالييا ولقد أحببت كالييا أكثر من هذه الرواية. لا اريد الخوض في تفاصيلها ولكن لقاء طوم في باريس مع بطلة الرواية لم أجد داعي له وكأنه حشر لاطالة الرواية وكذلك لقاء ارديب مع طارق لم أجد اي داعي لحشره بالرواية. أخيراً فاجأتنا الكاتبة بظهور ند في نهاية الرواية أيضاً ولم اقتنع بهذه النهاية ولو ترك الأمر بدون ظهوره لكان أكثر واقعية.