اني عمل ادبي اقرأه للعالمي باولو كويليو بعد الخيميائي
لم يخيب ظني اطلاقا .. اسلوب متميز ..حكمة رائعة مع كل صفحة
الرواية بصفة عامة بتخلينا نعيد التفكير في حياتنا ونطرح علي نفسنا سؤال
هل انا سعيد ام تعس ؟؟
هل انا سعيد حقا أم اتظاهر بالسعادة ؟؟
هل نعيش الحياة ام تمض بنا الايام؟؟
كيف نسعي وراء اهدافنا ؟ وده نفس المعني في الخيمائي -السعي وراء اسطورتنا الشخصية-
في الرواية عابرات كتير جميلة اكتفي باقتباس عبارة واحدة منها
"ان ثمن الحرية باهظ اسوة بثمن العبودية .. الفرق الوحيد بينهما أنك في الحالة الاولي تسدد الثمن بلذه بابتسامة حتي عندما توشحها الدموع"