بدأ باولو كتابة بقصة عن التصوف الإسلامي دارت في حوار بين المعلم و تلميذه و المعلم على فراش الموت حيث أخبر المعلم تلميذه أكثر الأشياء التي تعلم منها خلال حياته و كانت الدهشه على وجهه التلميذ عندما أخبره المعلم أنه تعلم من لص و كلب أشيائاً. باولو في هذا الكتاب يحاور النفس، يطرح تساؤلات، يتأمل معك، يأخذ بيدك ليطوف بك في أغوار النفس البشرية.