الرواية كانت تحتاج الاشتغال عليها أكثر، لم يكن اختيار سن جابر موفقا، كان يمكن تقديم سنه أكثر قليلا، كما أن حالة الجد، كانت تحتاج المزيد من البحث حتى لا يقع الخلط في حالة الزهايمر، كما أن وتيرة الحبكة في الأخيرة كأن الكاتبة وجدت نفسها في مأزق، فأقفلتها بسرعة!