أحيانا تقرأ قصة مألوفة فيجذبك الوصف أو المفردات لتعيش فيها وتتفاعل معها وكأنك لم تعرفها من قبل. "تساؤل" هي قصة من هذا النوع.
أما "سحور فاخر مع الرئيس" فهي قصة سمعتُ بها وتفاجأت وأنا أقرأها هنا لأن كتابتها أمر آخر؛ ممتعة.. تحية كبيرة :)
هناك قصص كُتبت بطريقة الهرم المعدول وهذا يضفي بعض الرتابة ويضعف من التشويق.
تذكرتُ رواية "الأفق الأعلى" البديعة للكاتبة السعودية فاطمة عبد الحميد وتساءلتُ ماذا لو كان الموت راويا هنا في إحدى القصص أو طرفا مجسدا فيها؟