رواية جميلة خفيفة تنتهي في جلسة أو جلستين . . تأخذك في عالم أوائل القرن الماضي ... تفاصيلها جميلة وتجعلك تشعر كأنك ترى كيف كانت الدنيا في هذا الزمان. أيضاً تتطرق إلى صناعة السينما -واضح من الاسم- وكيف بدأت وكيف أغرت العديد من المفتونين ببريقها الكاذب
لغة الرواية رائعة، ليست معقدة بالرغم من وضوح اهتمام الكاتب بالحرف العربي المستقيم . . .
وهي أيضاً مفاجأة لي أن يكتب مثلها صاحب كتاب "حصان طروادة" والمقالات المطولة العميقة . . مما يدل على تنوع مهاراتة الكتابية وتطويعه لما يكتب كما يشاء.
كلي شغف لقراءة بقية كتبه.