تحقق الهدف من هذا الكتاب تماما
كما وعد بلال فضل
فلقد تحقق الإمتاع والمؤانسة بالفعل
اصلا الإمتاع و المؤانسة مضمونين بالفعل في كل شيئ عليه اسم بلال فضل
كتب..افلام..مسلسلات..برامج..فيديوهات على يوتيوب..بوستات على فيسبوك..تدوينات على مواقع التدوين المختلفة
بلال اشبه بال brand بلغة اهل الماركتنج
حباه الله بموهبة الحكي و موهبة الكتابة اضافة الى اهم عنصر الذي لولاه لفقدت الموهبتين السابقتين اي تأثير و هو عنصر القبول
ربنا صارف له "القبول" زي ما بيقال
مش عارف دة رأيي نظرا لإن ارائنا في اغلب القضايا الأخرى تكاد تكون متطابقة..ربما
بس الأكيد انه ذو تأثير و حضور و قبول
اما بالنسبة لهذا الكتاب الممتع فبالإضافة لمتعة الحكي فهو منشط لغدة ال "نوستالجيا" التسعينات و بدايات الألفية و اللي اكتشفنا فيما بعد انه "آلزمن الجميل" بالفعل 😀
عملا بمقولة "ماحدش بيعرف قيمة امه الا اللي يشوف مرات ابوه"
حكاية "ماذا فعل الله بعزيزة بركات" التويستايةاللي في الأخر مذهلة بمعنى الكلمة
اما حكايته مع السعدني في النيابة و اللي شافوه هناك فهي موجعة لأبعد حد
و الباقي لا يخلو من الإمتاع و الونس
شكرا بلال
و انا اللي كنت هسأل هي النسخة الورقية مش هتنزل مصر…؟
بس بعد ما قر أت..عرفت الإجابة 😀