اعتقد بصدق أن تلك الاوراق تم تسويدها فقط لمهاجمة الاسلام في عائلة حامي مقدساته او كما يتوهم بعض الجهلة من كتاب الغرب علي رأسهم تلك المرأة فلا هذه روايه ولا هي سيرة ذاتيه أن هي الأ تتبع لسقطات الناس التي لا يخلو منها مجتمع اي كان وان المنقب عن سقطات الناس سوف تحبر أوراقه بأشد انواع النتن
لكن ان تنسب تلك القزاره لعائلة مالكه يسمي رأسها خادم الحرمين تعتقد الكاتبه أن ذلك يجعل للسفاهة مزاق طيب
افكار مغلوطه وجهل متفشي قبيح بالاسلام وتعاليمه وحرية المرأة وحقوقها وكافة انواع الموبقات لم تترك قزارة ألا ولغت بها ماتعلق منها بالسيرة المزعومه او ما نبا عنها وانبت الصلة بها
فذلك عمل قزر قصد منه التهجم علي الاسلام