لم اقرأ في المسرح كثيرًا وكان نفسي ابدأ في هذه المسرحية من فترة. السبب الرئيسي لاختياري إني كنت حابة اقرأ عن أهل الكهف المذكورين في القرآن الكريم، وأعتقدت أنها نفس القصة، كما هي. لكني وجدتها غير ذلك. فيه تغيير جذري ولم أتقبلها كثيرًا.
صحيح هي مكتوبة بشكل فذ، كأنها مشاهد فنية فريدة عندما تتخيلهم وهي هما يؤدونها على المسرح بالإضافة إلى اللغة وتعبيراتهم والاندهاش إلي حصل لهم. لكن شعرت بعدم قبول واضايقت إنها لم تكن نفس القصة.
وليه الكاتب يغيير في قصة، مذكورة في كتاب منزل، كتاب الله عزوجل، القرآن الكريم؟
تقييمي لها صفر، لذلك لم أضع تقييم. أنا لا أبالغ بس فعلا كنت أتمنى تكون نفس القصة.