رواية جريمة أم تشريح المجتمع التركي
المسمي أنها رواية جريمة لكن وصف الاماكن و الطرق و مشاكل المرور في مدينة إسطنبول كان النجم في الرواية مع انتقاد بعض سلبيات المجتمع التركي و نظرة الأجانب للأتراك و نظرة الاتراك للأجانب مع إقحام المثلية الجنسية بدون اي داعي أو سبب من الكاتبة رغم قلته إلا أنه اعتقد كان لحشو الرواية .
أسلوب السرد كان حلو و يحتوي علي حس ساخر في أوقات كتير في الرواية و أن كان شعرت في بعض الأحيان بالملل منه .
الحبكة بالنسبة لرواية جريمة كانت ضعيفة و النهاية كانت معتمدة علي صدفة غريبة .